الخارجية القطرية: القمة العربية الإسلامية ستناقش مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي
زلزال عنيف يضرب سواحل روسيا وتحذيرات من أمواج تسونامي خطيرة
البرلمان العربي: إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين خطوة تعكس الدعم الدولي لحقوق الفلسطينيين
موسم الخريف: اعتدال الأجواء واقتران القمر بالثريا في قران 19
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
طقس السبت.. أمطار رعدية ورياح وبرد في 8 مناطق
بيان سعودي مصري أمريكي إماراتي مشترك: لا حل عسكري في السودان
100 ألف ريال غرامة استخدام بنادق الصيد من جميع أنواع المركبات المتحركة
الشرطة تباشر واقعة اعتداء ومحاولة إركاب بالقوة في الرياض
تتواصل العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، اليوم الاثنين، حيث تحاول القوات الروسية بسط السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية، فيما يقاوم الجيش الأوكراني بدعم لوجستي وعسكري من الغرب. ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام القوات الروسية رغم تطويقها من 3 جهات، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.
وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء أمس الأحد، أن قوات كييف تخوض معركة مؤلمة وصعبة في دونباس، التي تضم مدينة باخموت. وقال زيلينسكي في خطابه اليومي إنه فخور بشجاعة وصمود الجنود الذين يقاتلون في باخموت، واعترف “هذه واحدة من أصعب المعارك”.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن واشنطن تعمل مع الطيارين الأوكرانيين في الولايات المتحدة لتحديد المدة التي سيستغرقها تدريبهم على قيادة طائرات مقاتلة من طراز إف-16.
وأوضحت المصادر أن طيارين أوكرانيين اثنين يتوجدان حاليًا في قاعدة عسكرية في الولايات المتحدة، حيث يتم اختبار مهاراتهما في أجهزة محاكاة الطيران لمعرفة الوقت اللازم لتعلم قيادة طائرات عسكرية أمريكية مختلفة، بما في ذلك طائرات إف-16. غير أن مسؤولاً عسكريًا أمريكيًا وصف ذلك بأنه نشاط روتيني كجزء من الحوار العسكري الأمريكي مع أوكرانيا.
وألمح يوري ساك، مستشار وزير الدفاع الأوكراني، إلى احتمال انسحاب أوكرانيا من باخموت، إذا اعتبر القادة العسكريون أنه لا توجد أهمية استراتيجية وراء المعركة.
وأكد نائب عمدة باخموت ألكسندر مارشـينكو، أن القوات الروسية تنفذ عمليات تدمير شامل في المدينة. وأوضح أن شدة المعارك سببت تباطأ كبيرًا في إجلاء المدنيين من الخطوط الأمامية للجبهات في باخموت. كما أكد مارشينكو أن الجيش الروسي لا يستهدف الاستفادة من المدينة بعد السيطرة عليها، ولكن هدفه الوحيد هو تمزيقها.
ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام قوات فاغنر رغم تطويقها من 3 جهات، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.