مناورات أمريكية صينية مشتركة رغم الخلافات
إعلان حالة التأهب الجوي في سماء كييف
تدشين مبادرة صُمّم في السعودية وختم التميُّز لتصاميم المنتجات المحلية
قصة مؤثرة لمصري مات خلال تجهيز قبر صديقه فدُفن بجواره
حاج عراقي بعد وصوله السعودية: الحجاج براحة نفسية تامة
ولي العهد يلتقي رئيس فنزويلا في جدة
تايلور سويفت تبتلع حشرة أثناء الغناء على المسرح
دعوات لوضع حد لكارثة التلوث البلاستيكي
اللقطات الأولى لنظارة أبل للواقع الافتراضي
الثلوج تغطي قمم جبال المندق
كشف الكاتب قينان الغامدي، قصة الخطاب الشهير الذي أرسله وزير التعليم د. عبدالعزيز الخويطر، لوزارة المالية، ورفضه عندما أصبح وزيرًا للمالية.
الكاتب قينان الغامدي يكشف تفاصيل القصة الشهيرة للخطاب الذي أرسله د.عبدالعزيز الخويطر للمالية، عندما كان وزيراً للتعليم، ورفضه بعدما أصبح وزيراً للمالية #قينان_الغامدي_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/qYyZPPlNFb
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) March 29, 2023
وقال الغامدي خلال لقائه مع برنامج الليوان على قناة الإخبارية: إنه أجرى لقاء مصور مع الدكتور عبدالعزيز- الله يرحمه- في أحد الأعياد في الرياض، وخلال اللقاء تطرق الحديث إلى قصة رفضه للخطاب الشهير في وزارة المالية.
ونقل الغامدي، عن الخويطر- رحمه الله- قوله: إن الناس تناقلت الواقعة بطريقة طريفة ولكن الواقع مختلف تمامًا، موضحًا أن أي خطاب يخرج من وزارة المعارف باعتباره وزير المعارف وقته، ليس هو من يكتبه بنفسه، فهناك مدراء ووكالات ووكلاء، وجهات مختصة، وشؤون مالية، كافة الجهات تقوم بدراسة الموضوع وفي النهاية يرد عليه للحصول على موافقته، فيتم كتابة خطاب بناء على الدراسة المعدة ويرسل لمن يهمه الأمر.
وتابع: كان هناك عجز في ميزانية الوزارة بـ نحو 25 مليون ريال، وكان بحاجة إلى دعم من وزارة المالية، لذلك تم إرسال الخطاب.
ولفت إلى أن وزير المالية حينها سافر أو ذهب للحصول على جائزة تقريبًا، فكلف الخويطر بـ مهمة الوزارة.
واستطرد نقلًا عن حديث الخويطر: من ضمن المعاملات وصل خطاب وزير المعارف الذي هو نفسه شخصيًّا يقول إنه خطاب أحالته له الجهات المختصة بوزارة المالية، ووزير المالية كان سيفعل ذلك لو كان موجودًا، فتم دراسة الموضوع، ووجدوا أن الوزارة لا تستحق الدعم المطلوب، فكتبوا خطابًا ردًّا على وزارة المعارف الذي هو الخويطر بتوقيع وزير المالية المكلف الذي هو الخويطر أيضًا وتم إرساله إلى وزارة المعارف بالرفض.