بوابة رقميّة تتيح الوصول إلى الفرص الاستثمارية في مختلف المدن السعودية
التوابل الحارة وسيلة فعالة لتقليل السعرات الحرارية
مشهد بديع.. رصد سديم “الجبار” في سماء رفحاء
البيئة تحصل على اعتماد الآيزو (ISO 42001) لعام 2025م
التأمينات الاجتماعية: شراء مدد خدمة غير متاح حاليًا
الدولار يرتفع لأعلى مستوى في أكثر من أسبوعين
السعودية تستضيف الاجتماع التنسيقي الرفيع المستوى للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
برعاية الملك سلمان.. انطلاق مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض
خطوات إصدار شهادة وفاة بدل مفقود عبر منصة أبشر
درجات الحرارة.. مكة المكرمة الأعلى بـ37 مئوية وأبها الأدنى
كشف المتحدث باسم العملية السياسية في السودان، خالد عمر يوسف، أن التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي، سيكون في الأول من إبريل على أن يتم التوقيع في السادس من الشهر نفسه على الدستور الانتقالي.
ومنذ التوقيع على الاتفاق الإطاري في الخامس من ديسمبر 2022، تنخرط القوى المدنية والعسكرية في إجراءات تهدف للوصول إلى اتفاق نهائي، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
ولفت يوسف إلى تشكيل لجنة من 9 مدنيين وعسكريَّيْن لصياغة الاتفاق.
وفي حين وجدت الوثيقة الدستورية المعدّة من قبل نقابة المحامين والتي استند إليها الاتفاق الإطاري، قبولًا محليًّا ودوليًّا واسعًا، إلا أن مجموعات ضمت أحزابًا من أقصى اليسار كالحزب الشيوعي وأخرى من أقصى اليمين مثل حزب المؤتمر الوطني المنحل والأحزاب الصغيرة المتحالفة معه حتى سقوطه في إبريل 2019، أعلنت رفضها لتلك الوثيقة.
وكانت الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ومجموعة الإيغاد والمجموعة الرباعية المكونة من الإمارات والسعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، قد سهلت مفاوضات مكثفة استمرت أكثر من 6 أشهر من أجل الوصول لحل للأزمة التي يعيشها السودان منذ أكتوبر 2021.
وشددت قوى الحرية والتغيير على أن رئيس الوزراء المقبل سيكون من الشخصيات السياسية المؤمنة بالتحول المدني وبمبادئ ثورة ديسمبر، لكنها أوضحت أنه لم تتم مناقشات حتى الآن حول شخص بعينه، واصفة كل ما يرشح في وسائل الإعلام حول هذا الأمر بأنها مجرد تكهنات.
إقامة دولة مدنية تتبع نظام الحكم الفدرالي وتتشكل من مجلس سيادة مدني ومجلس وزراء مدني ومجلس تشريعي.
وكذلك دمج القوات العسكرية في جيش مهني واحد والنأي به عن العمل السياسي، وحصر مهامه في الدفاع عن سيادة وحماية حدود البلاد وحماية الدستور الانتقالي، وتنفيذ السياسات المتعلقة بالإصلاح الأمني والعسكري.
فضلًا عن تبعية جهازي الشرطة والأمن إلى السلطة التنفيذية على أن يكون رئيس الوزراء هو القائد الأعلى لها.
وأيضًا مراجعة اتفاق جوبا للسلام الموقع في أكتوبر 2020 وصولًا إلى سلام عادل يشمل جميع الحركات غير الموقعة، وإصلاح الأجهزة العدلية وتحقيق العدالة الانتقالية مع ضمان عدم الإفلات من العقاب.
وأخيرًا تفكيك نظام الإخوان واسترداد الأموال العامة المنهوبة خلال فترة حكمهم التي استمرت ثلاثين عامًا.