كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشفت الإدارة الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة أبلغت روسيا أنها ستحجب عنها بعض البيانات عن قوتها النووية، واصفة ذلك بأنه رد على تعليق موسكو مشاركتها في معاهدة الأسلحة النووية الجديدة “نيو ستارت”.
وأوضح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي، أنه بموجب القانون الدولي، يحق للولايات المتحدة الرد على انتهاكات روسيا لمعاهدة نيو ستارت، وذلك من خلال اتخاذ إجراءات مضادة متناسبة وقابلة للتراجع، من أجل حث روسيا على العودة إلى الامتثال بالتزاماتها.
وأردف جون كيربي، هذا يعني أنه نظرًا لأن تعليق روسيا المزعوم لمعاهدة نيو ستارت غير صالح قانونيًا، فإنه يحق للولايات المتحدة حجب تحديث البيانات نصف السنوي عنها.
وتابع المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، نريد أن تعود روسيا للوفاء بالتزاماتها المتعلقة بمعاهدة نيو ستارت المتعلقة بمنع انتشار السلاح النووي.
واسترسل كيربي: الخطاب الروسي بخصوص استخدام السلاح النووي منذ بدء الحرب في أوكرانيا يعد خطابًا متهورًا وغير مسؤول.
وكشف مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، طلب عدم الكشف عن هويته، أن “الولايات المتحدة عرضت الحفاظ على تبادل البيانات مع الروس، لكنهم رفضوا ذلك”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تأمل في استئناف تبادل المعلومات في المستقبل.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في خطاب حالة الاتحاد أمام البرلمان الروسي، شهر فبراير الماضي، تعليق العمل بهذه المعاهدة.
واتهم بوتين الغرب بالتورط المباشر في محاولات ضرب قواعد بلاده الجوية الاستراتيجية.
ولم يعلن بوتين الانسحاب رسميًا من المعاهدة، حيث اكتفى بتعليق العمل بها.
من المعروف أن نيو ستارت هي آخر اتفاقية متبقية مع الولايات المتحدة على صعيد الحد من التسلح النووي، وتمتلك الولايات المتحدة وروسيا ما يقرب من 90 في المئة من الرؤوس النووية في العالم.