الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
وصف رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط التقارب السعودي الإيراني، بأنه بمثابة زلزال كبير في المنطقة، مشيرًا إلى انعكاساته على لبنان.
وقال جنبلاط في حديث أمام الجالية اللبنانية في الكويت: إننا نعيش اليوم على وقع زلزال كبير في المنطقة، أو كما أطلق عليها “ضربة معلم” قام بها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمحاولة ترطيب العلاقات، وفتح آفاق جديدة بين الشعبين العربي والإيراني وبين الطوائف، فاتحًا بذلك مجال الهدوء بدل الحروب، فكفانا حروبًا في العراق وسوريا ولبنان كفى.
وأضاف جنبلاط أن على الجميع في لبنان أن يعرفوا أنه لا يمكن لأحد إلغاء الآخر، وأن على الجميع التحاور.
وأردف: ما قام به الأمير محمد بن سلمان كان خطوة مهمة، قد يتساءل البعض متى ستأتي نتائجها إلى لبنان؟ فلدينا العديد من الملفات أولها الإصلاحات، وانقطاع الكهرباء، وقطاع المصارف.. لدينا جدول أعمال كبير مطلوب منا حاليًّا، وبعده قد تأتي نتائج الانفراج الإقليمي إلى لبنان.
وركز جنبلاط على أهمية خطوات الإصلاح السياسي في لبنان والتي تنطلق من ضرورة انتخاب رئيس جمهورية، مضيفًا: نحن لا نستطيع انتخاب رئيس للتحدي، لا من هذا الفريق ولا من ذاك، نريد رئيسًا توافقيًّا، ولكن لا نريده توافقيًّا من أجل التوافق، بل من أجل الإصلاح.. وهذا هو رأيي، كفانا تحديات وكفانا إملاءات.