تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
أوضح الباحث في الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، طبيعة أجواء المملكة ودورتها المناخية، ورد على مزاعم البعض بشأن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها الزمنية وموعد عودتها.
وقال المسند في تغريدة عبر موقع تويتر، إن البعض يزعم أن مناخ وأجواء السعودية لها دورات مناخية، وأنماط طقسية تتكرر بين الحين والآخر، السؤال ألا يمكن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها ومتى عودتها؟
ليجيب الباحث في الطقس والمناخ، قائلًا: كما أن للإنسان بصمة وراثية لا يمكن أن تتشابه مع شخص آخر، أزعم أن لكل يوم، ولكل موسم حالة جوية متفردة ومتميزة، ولا يمكن أن تتكرر ثانية في الزمان، والمكان، والمقدار، والشكل نفسه 100%، إلا بنسبة احتمالية قدرها: نسبة احتمالية تصادم حمامتين تطيران في سماء الجزيرة العربية.
وتابع: الدورات المناخية لا تعني بالضرورة أن يتكرر الطقس جملة وتفصيلًا دون تغير في مكان معين ومحدد، بل الدورات المناخية ـ إن وجدت ـ تتشابه (نسبيًا) ولا تتطابق، ووفقًا لتتبع معدلات الأمطار الهاطلة في المملكة العربية السعودية لأكثر من 50 سنة ماضية ـ في بعض المحطات ـ لم أجد أثرًا لتلك الدورات المطرية، بل هناك تذبذب، وعدم انتظام في كمية هطول المطر السنوي، وتذبذب حتى على مستوى العقود بصورة لا تتضح فيها الدورات المناخية.