الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
أكد علماء الفلك، أن الأقمار الاصطناعية قد تشكل تهديدًا كبيرًا للفضاء نتيجة الومضات الضوئية المنبعثة منها، لأنها تظهر في الصور الملتقطة بواسطة التلسكوبات وتؤثر على فهم وتحليل التغيرات الفضائية.
وحذرت مجلة “نيتشر”، المختصة في الشؤون العلمية، من وجود أعدادٍ ضخمة من الأقمار الاصطناعية في السماء.
وعبر علماء الفلك، عن قلقهم بشأن ما يمكن أن يحدث نظرًا للعدد المتزايد من هذه الأجسام فوق الأرض، فيما حذروا مرارًا وتكرارًا من أن مجموعات الأقمار الاصطناعية الجديدة، التي يتم إطلاقها لتملأ السماء، تعيق عمليات الرصد الأرضية من الفضاء، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
وبحسب مجلة نيتشر، إذا استمر إطلاق الأقمار الاصطناعية بهذه الوتيرة، سيواجه العلماء معوقات كبيرة في رصد الملاحظات عبر مسار محدد يُستند إليه في مراقبة الفضاء.
وراقب العلماء الصور الواردة من الفضاء بين عامي 2002 و2021، وتبين أن اثنين ونصفًا في المائة من حالات سطوع النجوم، كانت عبارة عن أقمار اصطناعية صادف مرورها بالفضاء.
وتتبع غالبية هذه الأقمار، شركة “سبيس إكس” الأمريكية وتؤثر على صور السماء في الليل، حيث تظهر هذه الأقمار على شكل شرائط ساطعة بيضاء، وتؤثر على رؤية النجوم، وفقًا للخبراء.
ويخشى العلماء من أن الحزم العملاقة من الأقمار، يمكن أن تحجب في المستقبل نطاق صور التلسكوبات الضوئية وتتداخل مع عمليات الرصد الفلكية.