أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
أكد علماء الفلك، أن الأقمار الاصطناعية قد تشكل تهديدًا كبيرًا للفضاء نتيجة الومضات الضوئية المنبعثة منها، لأنها تظهر في الصور الملتقطة بواسطة التلسكوبات وتؤثر على فهم وتحليل التغيرات الفضائية.
وحذرت مجلة “نيتشر”، المختصة في الشؤون العلمية، من وجود أعدادٍ ضخمة من الأقمار الاصطناعية في السماء.
وعبر علماء الفلك، عن قلقهم بشأن ما يمكن أن يحدث نظرًا للعدد المتزايد من هذه الأجسام فوق الأرض، فيما حذروا مرارًا وتكرارًا من أن مجموعات الأقمار الاصطناعية الجديدة، التي يتم إطلاقها لتملأ السماء، تعيق عمليات الرصد الأرضية من الفضاء، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
وبحسب مجلة نيتشر، إذا استمر إطلاق الأقمار الاصطناعية بهذه الوتيرة، سيواجه العلماء معوقات كبيرة في رصد الملاحظات عبر مسار محدد يُستند إليه في مراقبة الفضاء.
وراقب العلماء الصور الواردة من الفضاء بين عامي 2002 و2021، وتبين أن اثنين ونصفًا في المائة من حالات سطوع النجوم، كانت عبارة عن أقمار اصطناعية صادف مرورها بالفضاء.
وتتبع غالبية هذه الأقمار، شركة “سبيس إكس” الأمريكية وتؤثر على صور السماء في الليل، حيث تظهر هذه الأقمار على شكل شرائط ساطعة بيضاء، وتؤثر على رؤية النجوم، وفقًا للخبراء.
ويخشى العلماء من أن الحزم العملاقة من الأقمار، يمكن أن تحجب في المستقبل نطاق صور التلسكوبات الضوئية وتتداخل مع عمليات الرصد الفلكية.