أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
اصطدمت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا بكويكب كان موجودًا عبر النظام الشمسي، في سبتمبر من العام الماضي، بعد سنوات من التخطيط والتطوير.
وخططت ناسا جيدًا لتواجد الكويكب الفضائي بجوار المركبة الفضائية التابعة لها، وبعد أشهر من الدراسة أطلقت أخيرًا دراسة مكونة من 5 ورقات بحثية تصف سبب هذا الحادث.
وكشفت ناسا أن هذا التصادم كان عن عمد، والدافع وراء هذا التمرين هو اختبار قدرتهم على ضرب كويكب بعيدًا عن مساره، من أجل سلامة الأرض، وفقًا لمجلة لايف ساينس العلمية.
وأردفت الأوراق البحثية المنشورة في مجلة ناتشر: الآن نحن نعلم أننا بصدد شيء ما، لقد جاءت القياسات، وتغير مسار الصخور بشكل كبير أكثر مما كان متوقعًا.
واستكملت الدراسة أن إحدى الطرق لمعرفة كيفية تغيير مسار الكويكبات عن الأرض هي الاصطدام بها، يمكن أن يؤدي نقل القوة من المركبة الفضائية إلى الكويكب إلى تغيير مساره عبر الفضاء بما يكفي لإبعاده عن مصيره على سطح الأرض.
وكان اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) محاولة لمعرفة ما إذا كان ذلك ممكنًا.
وتم اختيار الهدف، الذي يقع على ارتفاع حوالي 160 مترًا حيث يدور ديمورفوس حول ديديموس الذي يبلغ عرضه 780 مترًا مرة واحدة كل 11.9 ساعة تقريبًا.