شرط رئيسي للقبول في سكني
9 ضوابط للتخفيضات التجارية في المنشآت والمتاجر الإلكترونية
تحت رعاية الملك سلمان.. التخصصات الصحية تحتفي بتخريج 12.591 خريجًا ديسمبر المقبل
ضبط 6050 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
إنذار أحمر في 4 مناطق والمدني يحذر
أشكال مختلفة للتسول عليك الحذر منها
سلمان للإغاثة يوزّع 1.836 سلة غذائية في القنيطرة بسوريا
حرس الحدود ينفذ حملة تطوعية لتنظيف شاطئ الشرم وقاع البحر بالمدينة المنورة
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس كوريا
شواطئ جدة تستقطب الزوار بأجواء غائمة ومناظر بحرية خلابة
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) التحقيق في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأمريكية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
وأفادت القوات الجوية الأمريكية وبوينغ في 14 مارس، بأن هناك ثغرة في الاعتمادات الأمنية الخاصة بنحو 250 موظفًا يعملون على طائرات الرئاسة الأمريكية.
وتابعت القوات الجوية وبوينغ أن جميع العاملين احتفظوا بالتصاريح الحالية فائقة السرية، لكن الأفراد العاملين على مسائل متعلقة بالطائرات الرئاسية يحتاجون تصريحًا أمنيًّا إضافيًّا يطلق عليه اسم (وايت يانكي).
وتعد صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة أمس الخميس.
وتؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات الرئاسة والمعروفة باسم “في. سي-25 إيه” و”في. سي-25 بي” على التوالي.
وتابع متحدث باسم بوينغ: حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في. سي-25 إيه وفي. سي-25 بي”.
وفي 19 مارس جرت الموافقة على بدء السواد الأعظم من الموظفين، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها، وفقًا للقوات الجوية.