الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) التحقيق في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأمريكية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
وأفادت القوات الجوية الأمريكية وبوينغ في 14 مارس، بأن هناك ثغرة في الاعتمادات الأمنية الخاصة بنحو 250 موظفًا يعملون على طائرات الرئاسة الأمريكية.
وتابعت القوات الجوية وبوينغ أن جميع العاملين احتفظوا بالتصاريح الحالية فائقة السرية، لكن الأفراد العاملين على مسائل متعلقة بالطائرات الرئاسية يحتاجون تصريحًا أمنيًّا إضافيًّا يطلق عليه اسم (وايت يانكي).
وتعد صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة أمس الخميس.
وتؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات الرئاسة والمعروفة باسم “في. سي-25 إيه” و”في. سي-25 بي” على التوالي.
وتابع متحدث باسم بوينغ: حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في. سي-25 إيه وفي. سي-25 بي”.
وفي 19 مارس جرت الموافقة على بدء السواد الأعظم من الموظفين، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها، وفقًا للقوات الجوية.