أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
تكبد الدولار خسائر، اليوم الخميس، إذ تلقى التفاؤل إزاء إعادة فتح الصين دعماً من بيانات مشجعة وعزز العملات الآسيوية، في حين أدى استمرار التضخم لجعل اليورو يتطلع إلى أفضل أسبوع له في شهر ونصف.
وفقد الدولار 0.9 % مقابل اليورو خلال الليل. وارتفع اليورو 1.2% على مدار الأسبوع، وسجل في أحدث تعاملات 1.0667 دولار في ظل تضخم ألماني جاء أعلى من المتوقع في فبراير مما زاد الضغط على البنك المركزي الأوروبي لرفع الفائدة بعد قراءات قوية غير متوقعة في فرنسا وإسبانيا.
ومن المقرر صدور بيانات التضخم في منطقة اليورو في وقت لاحق اليوم.
وصعد الين قليلاً اليوم الخميس إلى 136.04 للدولار في التعاملات المبكرة، بينما حافظ الدولار الأسترالي على مكاسب أمس الأربعاء التي تحققت على الرغم من بيانات النمو التي جاءت أضعف من المتوقع وبعض الإشارات إلى أن التضخم ربما بلغ ذروته.
ودفع نشاط التصنيع في الصين، الذي جاء أفضل من المتوقع، اليوان ليسجل أكبر قفزة في يوم واحد لهذا العام أمس الأربعاء، إذ صعد نحو 0.9 بالمئة.
وقال جو كابورسو رئيس قسم الاقتصاد الدولي في بنك الكومنولث الأسترالي إن “المفاجأة الجيدة أمس في مؤشرات مديري المشتريات بالصين في فبراير كانت إيجابية بالنسبة لأسعار سلع التعدين الأولية وعملات الدول التي تصدّرها”.
وقفز وون كوريا الجنوبية أكثر من واحد بالمئة أمام الدولار. وفي أحدث تعاملات، سجل الدولار الأسترالي 0.6759 دولار أميركي، ونظيره النيوزيلندي 0.6255 دولار، في حين سجل اليوان 6.8731 للدولار في التجارة الخارجية.
واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.2027 دولار. جاء ذلك بعد تصريحات محافظ بنك إنجلترا آندرو بيلي الذي قال إنه “لم يتم تحديد أي شيء” فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة في المستقبل، الأمر الذي دفع المتداولين إلى تقليص رهاناتهم على رفع أكبر للفائدة.