فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
أعلن التيك توكر العراقي المقيم في فنلندا، حيدر الفيلي، انفصاله عن زوجته الكويتية، غدير الفهد، بعد 12 يومًا من زواجهما.
وعلّق الفيلي على قرار الانفصال قائلًا: لقد تم الطلاق بيني وبين السيدة غدير بصورة ودية وبالتراضي وذلك لعدم الانسجام والتوافق بين الطرفين وأتمنى لها حياة سعيدة بدوني، موضحًا أنه سيقوم بحذف المنشور بعد ثلاثة أيام.
وكان الفيلي أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد عقد قرانه على غدير، في فنلندا، بمهر مقدمه كيلو ذهب ومؤخر مقداره مليار يورو، ولم يكشف عن مصير الأموال التي تترتب عليه بموجب عقد الزواج الذي يُلزمه بدفع المقدم والمؤخر لطليقته غدير.
وتداول رواد السوشيال ميديا مقطع الفيديو لعقد قران العروسين حيدر وغدير، وكان المُقدَم كيلو من الذهب، أما الأمر اللافت فكان المؤخر الذي بلغ مليار يورو.
وأحدثت تلك الواقعة جدلًا واسعًا فمنهم من رأى أنه أمر خاص بالعروسين ومنهم من اعتبره بذخًا، وذهب آخرون نحو التشكيك في الموضوع برمته، واعتباره محاولة لحصد الإعجابات والانتشار ولفت الأنظار في الشبكات الاجتماعية.
وكان حيدر قال تعليقًا على مؤخر المليار يورو: عندما يكون الإنسان واثقًا من إخلاص طرف العلاقة الزوجية والعاطفية المقابل وحبه، فإن المهر من مقدم ومؤخر هو رمزي بصرف النظر عن قيمته المادية مهما علت.
وتابع: نحن لا نكترث كثيرًا بما يقوله المعلقون في السوشيال ميديا حول المقطع الذي تفاجأنا بانتشاره بهذا الشكل الكبير، وقطعًا لم يكن هدفنا من نشر المقطع اجتذاب الأنظار وإحداث البلبلة.
وأردف: غدير لم تكن على علم بالأمر، وهي لم تطلب مني مؤخرًا بمليار يورو، حيث إنني كنت قد اتفقت دون علمها مع ولي أمرها وهو شقيقها ومع المأذون، على أن أضع هذا المبلغ الضخم من باب مفاجأتها وتعبيرًا عن حبي وإخلاصي لها.
وأكمل: ولهذا ليس هدفي التشجيع على رفع المهور، ورسالتي للفتيات المقبلات على الزواج هنا هي ترك أمر تحديد قيمة المهور للشباب، الذين يتقدمون لهن بهدف الارتباط كما فعلت أنا مع غدير.