ستاندرد آند بورز وناسداك يلامسان مستويات غير مسبوقة
القبض على مواطن لترويجه 66 كيلو حشيش وكيلو كوكايين في تبوك
طرق زيادة التركيز
محمد رمضان يرفض عرضًا بـ 4 ملايين دولار
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
توقعات بـ 5 موجات شديدة الحرارة قادمة
موعد إيداع حساب المواطن للدفعة الجديدة
قارة أفريقيا بدأت تنقسم إلى شطرين
السعودية تدين استمرار أعمال عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين بحماية من قوات الاحتلال
ترامب بعد قرار المحكمة العليا: لن يُعرقل القضاة قراراتي بعد الآن
قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إن إغلاق بنكي سيليكون فالي وسيغنتشر هو علامة سيئة على احتمال حدوث المزيد من المشاكل الاقتصادية في الولايات المتحدة.
وتابع خلال خطاب ألقاه في ولاية أيوا، مساء أمس الاثنين: لقد أُغلق بنكان كبيران يوم الأحد، وهذه إشارة سيئة، وقد تكون هذه البداية، كما توقع حدوث كساد كبير جديد في بلاده، مستندًا في استنتاجاته على الأحداث الجارية التي ضربت الاقتصاد الأمريكي.
وفي سياق متصل، كتب الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على شبكة التواصل الاجتماعي التي يملكها Truth Social: سيكون لدينا كساد كبير، أسوأ بكثير مما كان عليه في عام 1929، ولإثبات كلماتي، ها هي البنوك بدأت بالفعل في الإفلاس.
وفي المقابل، كان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أمس الاثنين، وجّه اللوم إلى إدارة ترامب، دون ذكر اسمه، خلال مؤتمر صحفي، بأنها السبب وراء انهيار بنك سيليكون فالي، وقال للصحفيين في البيت الأبيض: في خلال إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، تم وضع شروط صارمة على البنوك، مثل سيليكون فالي وبنك سيغنتشر، لضمان أن الأزمة الاقتصادية العالمية التي وقعت في عام 2008، لن تتكرر مرة أخرى.
وأضاف بايدن: لسوء الحظ، تراجعت الإدارة السابقة عن بعض من تلك الإجراءات.
وأغلق المنظمون الأمريكيون، يوم الأحد، بنك سيغنتشر، ومقره نيويورك، وهو مقرض كبير في صناعة العملات الرقمية، في محاولة لمنع انتشار الأزمة المصرفية.
وأعلنت إدارة الخدمات المالية في ولاية نيويورك، الاستحواذ على بنك سيغنتشر وذلك في ثاني حالة إفلاس لبنك في غضون أيام، وفق قناة CNBC.
وقالت إن المودعين في بنك سيغنتشر سيكون لديهم حق الوصول الكامل إلى ودائعهم، وهي خطوة مماثلة لضمان المودعين في بنك سيليكون فالي الذي أعلن إفلاسه قبل ثلاثة أيام.
وأغلق المنظمون بنك سيليكون فالي، يوم الجمعة الماضي، وصادروا ودائعه في أكبر فشل مصرفي أمريكي منذ الأزمة المالية لعام 2008 وثاني أكبر فشل على الإطلاق.