المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
ترك الشاب اللبناني موسى الشامي، رسالة صوتية مؤثرة لصديقه علّوش، قائلًا إنه سيقدم على الانتحار، وأوصاه بالاهتمام بعائلته، حيث تحدث بصوت حزين متقطع، ورجاه الاعتناء بعائلته، لا سيما طفلته جوري.
وقال له في الرسالة إنه لم يعد قادرًا على التحمّل وسط الأوضاع المعيشية المتردية، وقد جاء انتحاره في خلال أقل من 24 ساعة من قيام شاب من بلدة تعلبايا في البقاع، بإطلاق النار على نفسه النار من مسدسه، لأسباب رُبطت أيضًا بالظروف الاقتصادية الصعبة.
ويئن الشعب اللبناني تحت ضغوط الأزمة المعيشية والاقتصادية التي يمر بها منذ أعوام الأمر الذي يدفع الكثيرون إلى الإقدام على الانتحار مثل موسى الشامي، والذي جاء في رسالته أن الأعباء باتت أكبر من طاقته، وطلب من الجميع مسامحته وعدم التحدث عنه بالسوء.
وحرك التسجيل الصوتي مشاعر المئات؛ لأنهم يعيشون الأزمات المعيشية والنفسية.
وقال تقرير حديث صدر عن الدولية للمعلومات، أمس الخميس، إن مراجعة حوادث الانتحار بالأرقام تفيد بتراجعها خلال العام 2022 إلى 139 مقارنة بالعام 2021 الذي سجل 145 حادثة انتحار.
وقد وصل متوسط حوادث الانتحار سنويًا خلال الأعوام 2013 إلى 2022 إلى 143 حادثة، ويضيف التقرير بأن العدد الأكبر سُجّل في العام 2019 إذ بلغ 172 حادثة، أما العدد الأدنى فهو 111 حادثة سجلت في العام 2013.