الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
تتواصل العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، اليوم الاثنين، حيث تحاول القوات الروسية بسط السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية، فيما يقاوم الجيش الأوكراني بدعم لوجستي وعسكري من الغرب. ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام القوات الروسية رغم تطويقها من 3 جهات، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.
وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء أمس الأحد، أن قوات كييف تخوض معركة مؤلمة وصعبة في دونباس، التي تضم مدينة باخموت. وقال زيلينسكي في خطابه اليومي إنه فخور بشجاعة وصمود الجنود الذين يقاتلون في باخموت، واعترف “هذه واحدة من أصعب المعارك”.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن واشنطن تعمل مع الطيارين الأوكرانيين في الولايات المتحدة لتحديد المدة التي سيستغرقها تدريبهم على قيادة طائرات مقاتلة من طراز إف-16.
وأوضحت المصادر أن طيارين أوكرانيين اثنين يتوجدان حاليًا في قاعدة عسكرية في الولايات المتحدة، حيث يتم اختبار مهاراتهما في أجهزة محاكاة الطيران لمعرفة الوقت اللازم لتعلم قيادة طائرات عسكرية أمريكية مختلفة، بما في ذلك طائرات إف-16. غير أن مسؤولاً عسكريًا أمريكيًا وصف ذلك بأنه نشاط روتيني كجزء من الحوار العسكري الأمريكي مع أوكرانيا.
وألمح يوري ساك، مستشار وزير الدفاع الأوكراني، إلى احتمال انسحاب أوكرانيا من باخموت، إذا اعتبر القادة العسكريون أنه لا توجد أهمية استراتيجية وراء المعركة.
وأكد نائب عمدة باخموت ألكسندر مارشـينكو، أن القوات الروسية تنفذ عمليات تدمير شامل في المدينة. وأوضح أن شدة المعارك سببت تباطأ كبيرًا في إجلاء المدنيين من الخطوط الأمامية للجبهات في باخموت. كما أكد مارشينكو أن الجيش الروسي لا يستهدف الاستفادة من المدينة بعد السيطرة عليها، ولكن هدفه الوحيد هو تمزيقها.
ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام قوات فاغنر رغم تطويقها من 3 جهات، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.