الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
أثارت الحلقة الخامسة من مسلسل “طاش العودة” جدلًا واسعًا، بعدما سلطت الضوء على موضوع هيمنة المحتوى الرديء على وسائل التواصل الاجتماعي، ومعاناة الصحافة والكُتاب من شح الموارد المالية مقابل مشاهير التواصل الذين يلاقون قبولًا ورواجًا في الإعلانات.
الفنان ناصر القصبي والفنان عبدالله السدحان و أحداث مشوّقة و ممتعة في الحلقة الخامسة من #طاش_العودة 🌙📺
قد يهمّك أيضاًبرعاية #هيئة_الترفيه pic.twitter.com/UqPpSqakhP
— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) March 27, 2023
وعلق الكاتب والإعلامي الدكتور سعود كاتب على الحلقة قائلًا: “مهما كانت الرسالة التي حاولت حلقة اليوم من طاش العودة إيصالها، فإن المجهر في نهاية الأمر سيتركز على كتاب الرأي ورؤساء التحرير الذين سيتم النظر لهم على أنهم جزء من منظومة التفاهة في المجتمع”.
وأشارت الدكتورة لمياء البراهيم، استشاري طبيب، إلى أن حلقة طاش العودة، أوضحت أن التفاهة منهج مؤسس وموهبة أصيلة واستعداد فطري، كما أنها قضية تصقل بالممارسة والاحتراف.
ولفتت عبر حسابها بموقع “تويتر” إلى أن الحلقة بينت أن التفاهة فن خاصة في هذا الزمان، مضيفة “انتق التافه الأكثر ولاء وصدقًا للتفاهة”.
وأضافت مغردة “الحلقة اليوم مؤلمة بواقعيتها.. كيف رفعنا التافهين وحططنا من قدر المثقفين، ثم حولناهم لمشاهير مغرورين، وتجيك مسابقات من الجهات المعنية للكتابة والأدب والفن دون أساس يحفظ الحق الأدبي والاستقرار المادي”.
ولفت آخر “الصراحة حلقة اليوم أجابت عن أسئلتي بخصوص المؤثرين (أقصد التافهين)، واختصرت لي معنى المجتمع التافه الذي أصبح يتصدر المشهد”.
وكانت حلقة اليوم من “طاش العودة”، عرضت مشكلة كاتب كبير في إحدى الصحف التي قررت الاستغناء عن خدماته مع السماح له بكتابة مقال أسبوعي لكن بدون مقابل بسبب الظروف المادية للصحيفة وفي نفس الوقت لم يلتفت أي من قراء أو متابعي الكاتب لأمره ولا اهتم أحد لقرار إيقافه حيث انشغلوا عنه بشكل سبب له صدمة كبيرة.
ولم يجد الكاتب الكبير بدًا من الانسياق وراء ما يطلبه جمهور التواصل حيث تحول إلى بائع محتوى يكتب القصائد والمشاركات لحساب فاشنيستا شهيرة تحتل مساحة واسعة من سوق الإعلانات على مواقع التواصل.