استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
قالت كوريا الشمالية إنها اختبرت أمس الخميس، صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات يعرف باسم هواسونغ-17، في ثالث تجربة تجريها الدولة النووية منذ يوم الأحد الماضي، متابعة أنه تم اختباره في خضم مناورات عسكرية أمريكية كورية جنوبية مشتركة مستفزة وعدائية.
والتجربة الصاروخية هي ثالث استعراض قوة لكوريا الشمالية منذ الأحد، وتأتي بينما تجري كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أكبر مناورات عسكرية مشتركة بينهما منذ 5 سنوات، وقد جاء إطلاق الصاروخ الخميس قبل ساعات فقط من اجتماع رئيس كوريا الجنوبية ورئيس وزراء اليابان في طوكيو، وعلى رأس جدول أعمالهما برامج بيونغ يانغ الصاروخية والنووية.
واعتبرت الوكالة الكورية الشمالية أن التجربة الصاروخية تحذير شديد اللهجة للأعداء الذين يتعمّدون تصعيد التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
وقالت بيونغ يانغ إن الارتفاع الأقصى للصاروخ بلغ 6 آلاف كلم، وإنه حلّق مسافة ألف كلم قبل أن يسقط بدقة في المنطقة المحددة لذلك في مياه مفتوحة قبالة بحر الشرق الكوري، في إشارة إلى المساحة المائية المعروفة ببحر اليابان، وفق الوكالة الكورية الشمالية.
وكانت هيئة الأركان المشتركة في الجيش الكوري الجنوبي قد أفادت بـ رصد إطلاق صاروخ باليستي بعيد المدى من محيط منطقة سونان في بيونغ يانغ.
وأضافت أن الصاروخ الذي حلّق مسافة ألف كيلومتر جرى إطلاقه على مسار مرتفع، وعادة ما يتم ذلك لتجنب التحليق فوق البلدان المجاورة.
يذكر أن كوريا الشمالية أطلقت الثلاثاء صاروخين باليستيين قصيري المدى، وسبقهما الأحد إطلاق صاروخي كروز من غواصة، قبل ساعات على بدء مناورات درع الحرية المشتركة بين واشنطن وسول.
وتنظر كوريا الشمالية إلى كل هذه المناورات على أنها تدريبات لغزوها، وحذّرت مرارًا من أنها ستتخذ إجراءات ساحقة ردًا على ذلك.