اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
“لويس السادس عشر، قطعنا رأسه يا ماكرون، يمكننا أن نبدأ من جديد” هكذا هتف المحتجون في شوارع باريس، أمس الثلاثاء، ضمن إطار الاحتجاجات في فرنسا التي اندلعت في الأشهر الأخيرة اعتراضًا على قانون إصلاح المعاشات.
وكان هذا الهتاف كافيًا لمجلة تشارلي إيبدو الشهيرة والمثيرة للجدل أيضًا، حيث رسمت بالفعل ما وصفته بـ أحلام الفرنسيين، على غلاف المجلة.
وأوضح الغلاف صورة رأس الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وهو مفصول عن جسده بعد وضعه على مقصلة ثم تدحرجه على السلم تمامًا مثل مصير لويس السادس عشر.
يصر الرئيس الفرنسي وحكومته على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا، وهو ما لا يلقى رواجًا وقبولًا أبدًا لدى الشعب الفرنسي الذي نزل إلى الشوارع بالملايين اعتراضًا على هذا القانون، ووصلت الأعداد في الميادين إلى 2 مليون شخص، ليس هذا فقط، بل قامت العديد من النقابات أيضًا بالإضرابات.
وتؤجج هذه المشاعر الأحزاب اليمينية والمعارضة كذلك، للإطاحة بماكرون والوصول للحكم.
ويُذكر أنه بحسب شبكة france tv info الفرنسية، فإنه كثيرًا ما تمت مقارنة ماكرون بـ لويس السادس عشر، لا سيما في فترة السترات الصفراء في عامي 2018 و2019 والتي لم يحد تحركاتها سوى اندلاع فيروس كورونا الذي وضع قيدًا جبريًا على الحركة.