السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
“لويس السادس عشر، قطعنا رأسه يا ماكرون، يمكننا أن نبدأ من جديد” هكذا هتف المحتجون في شوارع باريس، أمس الثلاثاء، ضمن إطار الاحتجاجات في فرنسا التي اندلعت في الأشهر الأخيرة اعتراضًا على قانون إصلاح المعاشات.
وكان هذا الهتاف كافيًا لمجلة تشارلي إيبدو الشهيرة والمثيرة للجدل أيضًا، حيث رسمت بالفعل ما وصفته بـ أحلام الفرنسيين، على غلاف المجلة.
وأوضح الغلاف صورة رأس الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وهو مفصول عن جسده بعد وضعه على مقصلة ثم تدحرجه على السلم تمامًا مثل مصير لويس السادس عشر.
يصر الرئيس الفرنسي وحكومته على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا، وهو ما لا يلقى رواجًا وقبولًا أبدًا لدى الشعب الفرنسي الذي نزل إلى الشوارع بالملايين اعتراضًا على هذا القانون، ووصلت الأعداد في الميادين إلى 2 مليون شخص، ليس هذا فقط، بل قامت العديد من النقابات أيضًا بالإضرابات.
وتؤجج هذه المشاعر الأحزاب اليمينية والمعارضة كذلك، للإطاحة بماكرون والوصول للحكم.
ويُذكر أنه بحسب شبكة france tv info الفرنسية، فإنه كثيرًا ما تمت مقارنة ماكرون بـ لويس السادس عشر، لا سيما في فترة السترات الصفراء في عامي 2018 و2019 والتي لم يحد تحركاتها سوى اندلاع فيروس كورونا الذي وضع قيدًا جبريًا على الحركة.