مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
اختتم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، أمس الثلاثاء،”ملتقى مؤسسات تعليم اللغة العربية في الخارج” الذي أقيم على مدار يومين في مقره في مدينة الرياض، يومي 13 و14 من شهر مارس 2023، وسط حضور نوعي من الهيئات والمنظمات والمراكز المختصة بتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها داخل المملكة وخارجها، وناقش خلاله المشاركون الواقع الحالي لتعليم اللغة العربية، وأبرز النماذج التعليمية المتميزة.
وركز “الملتقى” على ثلاثة محاور رئيسة، تناول أولها التعريف بمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ودورَه في تعزيز فرص تعلم اللغة العربية وتيسير تعلمها. واستعرض ثانيها جهود المؤسسات التعليمية في خدمة اللغة العربية وأوجه التعاون المستقبلية بين “المجمع” والجهات الخارجية المعنية بتعليم اللغة العربية.أما المحور الثالث فركز على النماذج المتميزة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، مثل مراكز تعليم اللغة العربية، والسلاسل التعليمية، والاختبارات اللغوية، والتعليم الرقمي.
وتخلل الملتقى جلسات نقاشية تناول المشاركون فيها جهود المملكة العربية السعودية في خدمة اللغة العربية، مع استعراض دولي واسع لتجارب المنظمات والجامعات والمعاهد والمدارس والمؤسسات المتخصصة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها.
كما ناقش المتحدثون الفرص والتحديات التي تواجه العاملين في مؤسسات تعليم اللغة العربية، ومتطلبات تطوير مناهج اللغة العربية لغة ثانية في القرن الـ21، والتعليم الرقمي، وتعليم اللغة العربية لغة ثانية.
يذكر أن ملتقى مؤسسات تعليم اللغة العربية في الخارج نفذ بمشاركة سعودية، وعقد الملتقى لتحقيق أهداف “المجمع” الاستراتيجية في مد جسور التعاون مع الجهات المعنية بتعليم العربية للناطقين بغيرها محليًا ودوليًا.