البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
أكدت مجلة “كيندر” أن التهاب الأذن الوسطى يعد من الأمراض الشائعة لدى الأطفال، موضحة أن الالتهاب يحدث عندما تصعد الفيروسات و/أو البكتيريا من البلعوم الأنفي إلى القناة السمعية والأذن الوسطى وتسبب الالتهاب هناك.
وأضافت المجلة المعنية بصحة الأطفال أن التهاب الأذن الوسطى الحاد ينتج عن عدوى الجهاز التنفسي الفيروسية الحادة مثل الزكام.
وعلى سبيل المثال، إذا كان الأنف مسدوداً، فإن الاتصال بين البلعوم الأنفي والأذن الوسطى لا يتم تهويته بشكل كاف، بحيث يمكن لمسببات الأمراض أن تدخل بسهولة إلى الأذن الوسطى، وتسبب العدوى .
وتتمثل أعراض التهاب الأذن الوسطى في مشاكل السمع، وحكة الأذن، والحمى، والدوار، والصداع، والشعور العام بالإعياء.
وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، والذي يشمل المضادات الحيوية ومضادات الفيروسات تبعاً لمسببات المرض، كما يمكن اللجوء إلى خافضات الحرارة.