خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
اختتمت، اليوم الجمعة، في العاصمة البريطانية لندن الجلسة رفيعة المستوى للحوار الإستراتيجي للتنمية والمساعدات الإنسانية بين المملكة العربية السعودية وبريطانيا.
ورأس وفد المملكة معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، وعضوية ممثلي وزارتي الخارجية والمالية والصندوق السعودي للتنمية، كما حضر الجلسة الختامية الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن منصور بن سعد مدير عام الإدارة العامة للدول الأوروبية في وزارة الخارجية ومن الجانب البريطاني معالي وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية البريطانية الممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني اللورد طارق محمود أحمد، والمدير العام لشؤون الشرق الأوسط وأفغانستان وباكستان في وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية فيجاي رانجاراجان.
وتم خلال الجلسة الاتفاق على المزيد من التعاون المشترك بين الجانبين لتعزيز التواصل التنموي وتبادل البيانات والخبرات بينهما بما يخدم أولويات البلدين، ودعم البرامج التنموية والإنسانية للفئات الأشد حاجة في العالم، وأيضاً اتفق الجانبان على تمويل المزيد من المشاريع التنموية والإنسانية في المجالات المواضيعية والجغرافية ذات الاهتمام المشترك.
يذكر أن الجلسة رفيعة المستوى للحوار الاستراتيجي للتنمية والمساعدات الإنسانية بين المملكة العربية السعودية وبريطانيا استمرت على مدى يومين، لمناقشة التحديات الإنسانية والإنمائية المشتركة ووضع إطار عمل للتعاون التنموي وتحديد الأولويات والخطوات المستقبلية، فضلاً عن مناقشة برامج التعاون المشترك القائمة والمحتملة، فيما ضم الحوار الوزراء وكبار ممثلي الحكومات من كلا البلدين.