الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
رفع وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح بن ناصر الجاسر الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة إعلان ولي العهد إطلاق الناقل الجوي الجديد (طيران الرياض).
وقال الجاسر “إن إعلان ولي العهد لطيران الرياض يمثل انبثاق فجرٍ جديد لمستقبل قطاع النقل الجوي بالمملكة الذي يشهد اهتمامًا ودعمًا كبيرين من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
وأكد أن إطلاق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لطيران الرياض، وقبل ذلك إعلان سموه للمخطط العام لمطار الملك سلمان بالرياض، وكذلك إطلاق الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية؛ يؤكد أن المشاريع التي أعلنها ولي العهد هي الأكبر على الإطلاق في تاريخ صناعة الطيران بالمملكة.
وبين المهندس الجاسر أن إطلاق الناقل الجوي الجديد يمثل إحدى المبادرات الجوهرية لإستراتيجية الطيران المدني بالمملكة، حيث تصدى لتنفيذها صندوق الاستثمارات العامة بما يملكه من إمكانات مالية وإدارية عظيمة، موضحًا أن انطلاق طيران الرياض يدعم تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وإستراتيجية الطيران المدني، التي تتضمن الوصول إلى أكثر من 300 مليون مسافر سنويًا، والربط مع أكثر من 250 وجهة في العالم بحلول العام 2030م، ورفع الطاقة الاستيعابية للشحن إلى 4.5 ملايين طن من البضائع، ودعم أهداف إستراتيجيات السياحة والحج والعمرة وحركة النقل والتجارة.
وأشار إلى أن الناقل الجوي الجديد سيعمل على تعزيز التنافسية والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في قطاع النقل الجوي، ويسهم كذلك في توسيع نطاق شبكة الربط بين المملكة والعالم، وزيادة العمليات التشغيلية في المطارات، الأمر الذي سيرفع نسبة مساهمة القطاع في الناتج المحلي، ويرسخ مكانة المملكة كمحور دولي للطيران ومركزًا لوجستيًا عالميًا وفق رؤية السعودية 2030.