إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أشادت أستاذ الأدب والنقد الدكتورة هيفاء الحمدان بتسمية عام 2023م بـ”عام الشعر العربي”، موضحة: “ذاعت بواكير الشعر الأولى من أرض هذه البلاد الطاهرة، التي قامت حضارتها على امتداد إرث تاريخي عريق، كان الشعر فيها ديوان العرب، وسجل أيامهم، والوثيقة التاريخية التي يستند إليها أهل العلم في فهم أحوالهم”.
وأضافت الحمدان: “ليس غريبًا أن نلمح هذا التداخل بين ألوان الثقافة في المملكة ومنها الشعر؛ فالشعر أحد أهم مقومات الحضارة؛ نستلهم منه الرؤى المستقبلية الواعدة بتجذرها الثقافي الممتد عبر التاريخ، وهذا يمنحها قوة في التأثير، ورسوخًا في ذاكرة الثقافة العربية والعالمية”.
وأكدت أن “الشعر مكوّن مجتمعي ثقافي؛ نلمحه في حكايات الأجداد للأحفاد، وفي حديث الشيوخ في المجالس، وفي أعمال الشباب الإبداعية كالقصائد والمسرحيات، وفي اختيارات المثقفين وقادة الفكر، ومن هذا المزيج المتوازن تتشكل الهالة المعرفية الثقافية للمجتمع”.
وأشارت إلى أن ثقافة العمل التي تتبناها وزارة الثقافة تنم عن فهم عميق لمكونات الثقافة المحلية وتاريخها الحضاري، وتكشف عن تمكن واضح في المواءمة بين معطيات هذه الثقافة ونظيراتها في العالم، والسعي لتكوين لغة ثقافية عالمية مشتركة قادرة على اجتذاب الآخر وإبهاره.