بعد وفاة المعمرة البرازيلية.. البريطانية كايترهام عميدة للمعمرين في العالم
منها مدينة تدريب الأمن العام.. عبدالعزيز بن سعود يدشن عدة مشروعات في القصيم
الصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا للدفاع والأمن
هاتريك السومة يقود العروبة لحصد نقاط مباراة الرياض
الفتح يُباغت الشباب بثلاثية في الشوط الأول
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
أشاد الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبدالرحمن السديس، بالأمر الملكي الخاص بيوم العلم، مؤكدًا أن علمنا هو علم التوحيد والرسالة والإسلام والسلام والحزم والعزم وهو حفي بالاحتفاء والاهتمام.
وقال الرئيس العام: إن تحديد يومٍ للعلم تجسيدًا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام برمزية العلم ودلالاته الوطنية المهمة، موضحًا أن إقرار “يوم العلم” جاء تتويجًا لجهود ولي العهد- حفظه الله- الذي رأى ضرورة الاحتفاء بالعلم الوطني، باعتباره عنصرًا رئيسًا في الهوية الوطنية على امتداد تاريخ الدولة السعودية.
وتابع الرئيس العام قائلًا: يلتقي يوم العلم مع شعور الفخر والاعتزاز بالهوية الوطنية والعمق التاريخي للمملكة العربية السعودية، الذي رسّخه ولي العهد– حفظه الله- عبر العديد من المبادرات الوطنية المهمة.
وأضاف: أن يوم العلم نافذة مهمة لتقدير العمق التاريخي للبلاد، مؤكدًا أن قصة تطور العلم تحكي أيضًا قصة نمو الوطن وتطوره ونهضته، كما أن الاحتفاء بالعلم هو احتفاء بالوطن في أي وقت وأي مكان، مشيرًا إلى الالتزام بنظام العلم ومعاييره يمثل جانبًا مهمًّا من احترام رمزية العلم ودلالاته الوطنية والتاريخية.
وتابع قائلًا: إن يوم علم المملكة العربية السعودية رمز لوحدتها ولسيادتها، منذ تأسيسها وإلى اليوم، ويمثل يوم العلم فرصة للتعبير عن الشعور الذي يحمله المواطنون تجاه علمهم الوطني، والذي يرمز بشهادة التوحيد التي تتوسطه إلى رسالة السلام والإسلام التي قامت عليها هذه الدولة المباركة، وأكد أنه على مدى نحو ثلاثة قرون كان هذا العلم شاهدًا على حملات توحيد البلاد التي خاضتها الدولة السعودية، واتخذ منه مواطنو ومواطنات هذا الوطن راية للعز شامخة لا تُنكّس، وإيمانًا بما يشكله العلم من أهمية بالغة بوصفه مظهرًا من مظاهر الدولة وقوتها وسيادتها ورمزًا للتلاحم والائتلاف والوحدة الوطنية.