وزير المالية: رؤية 2030 أسهمت في رسم الخطط الاقتصادية لـ السعودية وزير الطاقة: التحول نحو الطاقة الخضراء يجب أن يخضع لضوابط عملية وواقعية وظائف شاغرة لدى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية تراجع أرباح سبكيم الفصلية إلى 181.5 مليون ريال بنسبة 61% حالة مطرية غزيرة على عسير تستمر حتى الـ 11 مساء طريقة وخطوات التسجيل في برنامج التدريب على رأس العمل تمهير معلومة خاطئة.. من تجاوز الأربعين عليه أخذ حبة أسبرين أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الأحد أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد اليوم.. انطلاق الاجتماع الخاص لـ المنتدى الاقتصادي العالمي في السعودية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إطلاق أسطولها البحري في المحيط الهادئ بصواريخ كروز من طراز موسكيت على هدف وهمي، وهو ما أدى إلى موجة جديدة من موجات التوتر والتصعيد بين موسكو وطوكيو في بحر اليابان.
وجاءت التجربة الصاروخية التي استخدم فيها صاروخ كروز أسرع من الصوت بعد أسبوع من تحليق قاذفتين استراتيجيتين روسيتين قادرتين على حمل رؤوس نووية فوق بحر اليابان لأكثر من 7 ساعات.
بعد ساعات قليلة من التجربة الروسية، أعلنت اليابان إدانتها لتحركات موسكو الأخيرة، وأعلنت الخارجية اليابانية أن طوكيو ستظل يقظة حيال تحركات موسكو التي زادت بشكل كبير في بحر اليابان مع استمرار أزمة أوكرانيا.
على الجانب الآخر تواصل كوريا الشمالية، إطلاق صواريخ باليستية بشكل مستمر في منطقة بحر اليابان، وهو ما يقابل بتنديد دولي وبخاصة من كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة الأمريكية، حيث يرون أن دائرة الصدام تتسع دوليا نتيجة لـ التهور الروسي المستمر.
وباتت طوكيو بالفعل لاعبًا رئيسيًا في الأزمة الأوكرانية وأظهرت تضامنًا كبيرًا وتخلت عن سياسية النأي عن النفس، واتضح ذلك من خلال زيارة رئيس وزارها الأسبوع الماضي إلى كييف وتعهده بتقديم دعم لها في حربها ضد موسكو.
تحركات موسكو تجاه طوكيو، بحسب أكاديمي روسي تأتي في نطاق العداء الياباني الذي ظهر جليًا بحد وصفه خلال الأشهر الماضية، وينذر ببداية تشكيل حلف جديد ضد روسيا في آسيا من خلال اليابان.
وأضاف هوفمان مارتشينكو، لموقع سكاي نيوز، أن موسكو تتابع عن كثب تطور الإمكانات العسكرية لليابان، بعد أن كثفت مؤخرًا بشكل حاد تحديث إمكاناتها العسكرية، كما أنها ترفع من وتيرة الأنشطة الخطرة بالقرب من الحدود الروسية، بما في ذلك إجراء مناورات واسعة النطاق بالاشتراك مع واشنطن والناتو.
وأوضح مارتشينكو، أن موسكو ستزيد الفترة المقبلة في نشر منشآت عسكرية جديدة، ومن بينها محطات رادار لأنظمة الإنذار بالهجوم الصاروخي بالقرب من جزر الكوريل، لتغطية جميع مناطق بحر أوخوتسك وبحر اليابان، وتوفير حماية للأسطول الروسي في المحيط الهادي.