خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
أنهت جامعة المجمعة، ممثلة بوحدة الرصد في مرصد حوطة سدير، الاستعداد لرصد هلال شهر رمضان المبارك 1444هـ في الموقع الخاص بها، حيث ستقوم برصد الهلال حسب تقويم أم القرى.
وأوضح المرصد الظروف العلمية، وذلك بعد إتمام الحسابات العلمية للموقع يوم الثلاثاء المقبل حسب تقويم أم القرى، حيث تفيد المعطيات الحسابية أن القمر سيغرب قبل الشمس وسيحدث الاقتران الساعة 8:23 مساءً بتوقيت الرياض، وفي يوم الأربعاء المقبل ستغرب الشمس في مكة المكرمة الساعة 6:32، ويغرب الهلال الساعة 7:23، أما في موقع المرصد الفلكي فستغرب الشمس عند الساعة 6:09 عند درجة 271، وسيغرب الهلال الساعة عند الساعة 7:00 عند درجة 274، أي أن الهلال سيغرب بعد الشمس بمقدار 51 دقيقة وبارتفاع 11.25 درجة واستطالة 12.25 درجة.
وكانت المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الثلاثاء 29 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 3 / 2023م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة العليا كان نصه: نظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (167 / هـ) وتاريخ 1 / 8 / 1444هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 2 / 2023م، هو غرة شهر شعبان لعام 1444هـ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر رمضان مساء يوم الثلاثاء 29 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 3 / 2023م.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة العليا ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.