أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتملق للصين، وذلك على خلفية زيارة ماكرون إلى بكين وتصريحاته عن العلاقة بواشنطن.
وهاجم ترامب في حوار صحفي الرئيس الفرنسي ووصف تصريحاته بعد زيارته إلى بكين، بأنها تملق، واستخدم ترامب عبارات حادة خادشة لوصف الموقف.
وبسبب التصريحات التي أطلقها الرئيس الفرنسي بعد زيارته إلى بكين والتي دعا فيها الاتحاد الأوروبي إلى “ألا يكون تابعًا” للولايات المتحدة أو الصين في مسألة تايوان، تعرض ماكرون لانتقادات كثيرة.
وقال ترامب في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز” إن ماكرون، وهو صديق، في الصين يتملق لنظيره، في إشارة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ.
وتعليقًا على تصريحات ترامب قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية أوليفييه فيران، “من يتكلم؟ هذا دونالد ترامب يتحدث. آسف، أنا لم أعرف في مواقف دونالد ترامب، لا بالأمس ولا اليوم ولا غدًا، ما هو أقل من ذلك في هذه الكلمات”.
وأضاف: “لحسن الحظ، أنه لأوروبا الحق في أن تكون لها مواقفها الخاصة”.
وأكد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في وقت سابق، أن التحالف مع الولايات المتحدة لا يعني التبعية لها، مؤكدًا تمسكه بتصريحات أدلى بها حول تايوان، واستقلالية أوروبا مؤخرًا.
وقال الرئيس الفرنسي بعد زيارته إلى الصين الأسبوع الماضي، إنه يتوجب على أوروبا أن تقلل من اعتمادها على الدولار الأمريكي خارج الحدود الإقليمية، وتتجنب الانجرار إلى مواجهة بين بكين وواشنطن بشأن تايوان.
كما انتقد ماكرون السياسة الأوروبية وقال إن “الخطر الكبير الذي تواجهه أوروبا هو أنها عالقة في أزمات ليست من شأننا أو أزماتنا مما يمنعها من بناء استقلاليتها الاستراتيجية”.
وأضاف الرئيس الفرنسي: “أن تكون حليفًا لا يعني أن تكون تابعًا، ولا يعني أنه لم يعد من حقك أن يكون لك تفكيرك الخاص”.