قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
أقدم البرلمان الإسباني، أمس الخميس، على منع فعاليات مصارعة الثيران “الكوميدية” التي تتضمن أقزامًا يرتدون أزياء مضحكة، بقرار أشادت به جماعات حقوق ذوي الإعاقات، لكن أدانه بعض المؤيدين المتبقين.
وشاع ارتداء الأقزام في إسبانيا أزياء عناصر الإطفاء أو المهرجين لمطاردة الثيران دون قتلهم، في فعاليات عامة يحضرها الجمهور ويعتبرها مضحكة.
وبرغم أن التقليد يعود لعقود ماضية، فإن شعبيته تراجعت، والقانون الذي مرر يوم الخميس يقرب إسبانيا من إرشادات الاتحاد الأوروبي بشأن التمييز ضد ذوي الإعاقات.
وفي السياق، قال خيسوس مارتن، المدير العام للجنة الملكية الإسبانية لذوي الإعاقة، التي تقدم الاستشارة لوزارة الحقوق الاجتماعية التي ضغطت لتمرير المنع في البرلمان: “لقد تجاوزنا إسبانيا الماضي”.
وأردف: “الذين يعانون التقزم كانوا عرضة للسخرية في الساحات العامة في بلادنا، وشاعت فكرة أنه من المقبول الضحك على الاختلاف في مثل هذه العروض المخزية”.
في حين أن مجموعة من المؤيدين المتبقين لهذه العروض احتجوا أمام البرلمان منددين بالمنع.
وأوضح دانيال كالديرون، وهو مصارع ثيران قزم، لوكالة الأنباء الإسبانية: “إنهم يأخذون كأمر مسلم به أن الناس يتعرضون للإهانة أو السخرية، لكن على العكس.. الاحترام الذي يكنونه لنا مثير للإعجاب”.