بعد ماكرون.. موكب ترامب يُعطل الرئيس التركي في نيويورك
قتلى وجرحى في إطلاق نار بمنشأة تابعة لإدارة الهجرة والجمارك بتكساس
القبض على مخالف لتهريبه 180 ألف قرص محظور بجازان
مزاد الهجن.. إضافة نوعية لمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
الداخلية تحتفي باليوم الوطني بالعرضة السعودية والفلكلور الشعبي
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
شاهد.. جريان سيول اليتمة جنوب المدينة المنورة
ماكرون: إعلان نيويورك “حل الدولتين” هو الأساس لإنهاء حرب غزة
الأسهم السعودية تغلق على ارتفاع 550 نقطة بتداولات 14.4 مليار ريال
كارثة صحية بالعراق.. 42 حالة وفاة بالحمى النزفية
انتقدت إحدى المواطنات الفاشونستات ومشاهير مواقع التواصل بشكل عام ممن يقومون بتصوير ملابسهم أو ما يطلق عليه الأوتفيت، بهدف التباهي أمام المتابعين، وحصد ملايين المشاهدات.
وقالت السيدة عبر مقطع فيديو متداول: الناس اللي بيصوروا الأوتفيت حقهم الشنطة هذه بـ 8 آلاف ريال، والفستان 19 ألف ريال!! عيب!
وأضافت: خلينا نركن الفشخرة على جنب عيب راعوا مشاعر غيركم وأن في ناس ما عندهم، والفشخرة الكذابة ما يقولها إلا الناقص الشبعان من صغره حتى لو فقير عينه مليانة.
وتابعت: أبي لم يكن مليونيرًا ولا زوجي بس شبعانين الحمد لله نلبس على قدنا وأشتري لأطفالي لكن ليس بآلاف الريالات.
وانهالت تعليقات التأييد على السيدة التي لخصت الأوضاع التي يشهدها مجتمع السوشيال ميديا، حيث رأى مواطنون أن بعض المشاهير كل ما يبحثون عنه هو المال بغض النظر عن تقديم قيمة مضافة أو قدوة إلى المجتمع.
ويسعى مشاهير الفلس جاهدين للفت الأنظار إليهم بأي شكل وبكل طريقة، وسط غضب متواصل من المواطنين الذين يتخوفون من اتخاذ الأجيال الجديدة من هؤلاء المشاهير قدوة لهم.
من جانب آخر، ناقشت الحلقة الخامسة من مسلسل طاش العودة التي عُرضت في رمضان المنصرم، هيمنة المحتوى الرديء على وسائل التواصل الاجتماعي وتواري أصحاب المحتوى الهادف.
وعرضت الحلقة مشكلة كاتب كبير في إحدى الصحف التي قررت الاستغناء عن خدماته مع السماح له بكتابة مقال أسبوعي لكن بدون مقابل بسبب الظروف المادية للصحيفة، وفي نفس الوقت لم يلتفت أي من قراء أو متابعي الكاتب لأمره ولا اهتم أحد لقرار إيقافه حيث انشغلوا عنه بشكل سبّب له صدمة كبيرة.
ولم يجد الكاتب الكبير بدًّا من الانسياق وراء ما يطلبه جمهور التواصل حيث تحول إلى بائع محتوى يكتب القصائد والمشاركات لحساب فاشنيستا شهيرة تحتل مساحة واسعة من سوق الإعلانات على مواقع التواصل.
وقد لاقت الحلقة ردود فعل واسعة عبر وسائل التواصل حيث قالت الإعلامية تغريد الطاسان: إن الحلقة تحكي واقعًا مريرًا للأسف حيث يتصدر مشاهير الفلس المشهد بينما يواري الظل أصحاب المحتوى الهادف.