تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان على حالة الجدل الدائرة حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “بانتظار بيان الديوان !” إن هناك حالة توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وتابع الكاتب “سننتظر البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له”.. وإلى نص المقال:
هذه المرة، الخلاف ليس بين أهل الرؤية الشرعية والفلكيين حول يوم عيد الفطر، بل اختلاط حابل بنابل حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس، فهناك توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وطيلة سنوات الجدل المتعاقبة كنت أنادي الناس بأن يوفروا على أنفسهم الانشغال بجدل الفلكيين والرائين، وينتظروا البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له، ففي النهاية سنتمم أن نعيّد حسب ما تعلنه الدولة وهي مسؤولة عن ذلك !
مع بدء إجازة العيد تنفست الطرق الرئيسية الصعداء وفك الزحام خناقة عن الطرق إلا المحيطة ببعض مراكز التسوق حيث يتزاحم المتسوقون على اللحظات الأخيرة من الشهر المبارك وكأنهم لم يملكوا فسحة الوقت والتدبر طيلة أسابيع وربما أشهر قبل حلول عيد الفطر المبارك !
لماذا لا يستعد البعض مبكراً ويقضي حوائجه لمناسبات موعودة في سعة من الوقت بدلاً من أن يضع نفسه بين مطرقة الوقت وسندان الغلاء الذي يزداد مع اقتراب العيد ؟!
رغم بدء تشغيل خطوط النقل العام، والتشديد على عدم مخالفة استخدام المسارات المخصصة له، وإعلان غرامات مخالفاتها، إلا أن البعض ما زال يستخدمها، وسيستمرون في استخدامها ويزداد المخالفون إذا لم يجدوا جدية في رصد المخالفات، فالمسألة بالنسبة للمخالفين اختبار للجدية، وليست وعياً أو احتراماً للنظام !