لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
اُكتشفت وثائق تحمل علامة سرية وحساسة، تعود إلى غواصة نووية بريطانية، داخل مرحاض في إحدى الحانات، في فضيحة جديدة تضرب البحرية البريطانية.
وقالت صحيفة الصن البريطانية إن وثائق عن الغواصة أتش أم أس أنسون المعروفة أيضا باسم الصياد القاتل وجدت داخل مرحاض في حانة بمقاطعة كمبريا، شمالي بريطانيا.
وبحسب الصحيفة، فإن الوثائق تظهر الأعمال الداخلية للغواصة وكان يستخدمها عناصرها الذين كانوا يتدربون على كيفية عزل نظامها وتخفيف الضغط عنها.
وفي المقابل، قالت البحرية البريطانية إن الوثائق لا تحتوي على معلومات سرية، لكن مصدرًا قال للصحيفة إن الحانة كانت ممتلئة عن آخرها عندما تم العثور على الوثائق التي تحمل علامة رسمية وحساسة في المرحاض، متابعًا: لحسن الحظ، لم يجدها جاسوس روسي.
ولا تبعد الحانة كثيرًا عن حوض لبناء القطع البحرية البريطانية، وتنتمي الغواصة إلى فئة آستوت – كلاس الهجومية وهي الخامسة من هذا النوع التي تنضم إلى الأسطول البحري البريطاني.
ولدى هذه الغواصة القدرة على إطلاق صواريخ توماهوك، وتعتبر من بين أكبر الغواصات وأكثرها قوة وتطورا.
وذكر مصدر في البحرية أن هذه الوثائق تساعد عناصر الغواصة والمقاولين لفهم كيفية تفاعل الأنظمة، لكنها لا توضح كيفية عملها.
تعرضت البحرية البريطانية إلى سلسلة من الفضائح في السنوات الأخيرة، ومنها:
في يناير الماضي، فتحت البحرية البريطانية تحقيقًا بعد اكتشاف أن عمال شركة متعاقدة معها عملوا على إصلاح براغ متحطمة داخل غواصة بمادة السوبر غلو.
وفي عام 2020، طردت البحرية البريطانية قائد غواصة نووية بعدما سمح بحفل شواء على ظهر الغواصة، وفي عام 2019، جرى ضبط عناصر من البحرية البريطانية وهم يتعاطون المخدرات على متن إحدى الغواصات.