وزارة الحج والعمرة: أكثر من 11.7 مليون عمرة خلال ربيع الآخر
البيئة تطرح فرصة استثمارية لتربية وإنتاج الخيل بالمنطقة الشرقية
وزارة الصناعة تعلن تأسيس جمعية مصنعي الأغذية غير الربحية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لسانت فنسنت وجزر الغرينادين
تحذير.. تدخين الأب في المراهقة يسرّع شيخوخة الأبناء
الموارد البشرية تعلن توطين 44 مهنة محاسبية جديدة في القطاع الخاص
مؤتمر “Space Lead 25” يستشرف مستقبل الصحة والهندسة في الفضاء
بوابة رقميّة تتيح الوصول إلى الفرص الاستثمارية في مختلف المدن السعودية
التوابل الحارة وسيلة فعالة لتقليل السعرات الحرارية
مشهد بديع.. رصد سديم “الجبار” في سماء رفحاء
كشفت الدكتورة سحر دعدع، أستاذة التاريخ، تفاصيل قصة أغوات الحرم الذين كانوا يعملون في القصور قبل انتقالهم إلى الحرمين.
الدكتورة سحر دعدع: أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقى منهم إلا 3 في المدينة، و2 أو 3 في مكة #أغوات_الحرم_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/pWw7tdjXTW
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 9, 2023
وقالت دعدع، خلال لقائها مع برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية: إن نور الدين زنكي وضع شروطًا لعمل الأغوات في الحرم وكانت تتضمن حفظ القرآن وإتقان ربع العبادات.
وأوضحت أن أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقَّ منهم إلا 3 فقط في المدينة المنورة، و2 أو 3 في مكة المكرمة.
وأضافت: في عام 1270هـ زاد عدد الأغوات بالمسجد النبوي فأصبحوا يصلون التراويح بإمام وفي مكان منفصل، لكن شروط عملهم بالحرمين بدأت تتناقص بعد فترة من الزمن.
وأكملت أستاذة التاريخ: الاهتمام بأغوات الحرم بدأ منذ عهد الملك عبدالعزيز وصدر في عام 1346هـ مرسوم ملكي بأن يبقى الأغوات على ما هم عليه ولا يحق لأحد اعتراض شؤونهم، ثم في عام 1355هـ اعتمد مجلس الشورى نظامًا لهم.