ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، صاحب تويتر، عن بشرى سارة لأصحاب المنصات الإخبارية والإعلامية على تويتر، من خلال خطة تسمح لناشري الوسائل الإعلامية بتقاضي بدل من المستخدمين على أساس قراءة كل مقالة على حدة وبنقرة واحدة عبر تويتر.
وقال رجل الأعمال الملياردير عبر تويتر، أمس السبت: “هذا يمكّن المستخدمين الذين لم يشتركوا شهرياً بدفع بدل أعلى مقابل قراءة كل مقالة بشكل عابر”، مضيفاً “يجب أن يشكل هذا مكسباً رئيسياً للمؤسسات الإعلامية والجمهور على حد سواء”.
وأضاف أن الخطة ستبدأ بالظهور الشهر المقبل، لكنه لم يعط تفاصيل عن الأسعار بشكل دقيق أو النسبة التي ستتقاضاها منصة تويتر.
ويأتي هذا الإعلان بينما يكافح ماسك لجعل تويتر مربحًا وسط خطط مثيرة للجدل.
هذا وتكافح المؤسسات الإعلامية منذ مدة طويلة لوضع خطط اشتراك تعود عليها بما يغطي تكاليف تشغيلها، رغم اعتياد القراء على الأخبار المجانية على الإنترنت.
ويواجه ماسك تحدي هو كيفية جعل مقاربة الدفع الجزئي مقابل المحتوى ناجحة حيث فشل الآخرون. وأورد الصحافي البريطاني جيمس بول في مجلة “كولومبيا جورناليزم ريفيو” سلسلة مشاكل تعترض الدفع الجزئي، وهي فكرة راودت بالتأكيد كبار الناشرين في جميع أنحاء العالم، على حد قوله.
ويبتعد العديد من المستخدمين فورًا ما إن يصطدموا بنظام دفع للقراءة، والناشرون يفضلون إلى حد كبير تسجيل مشتركين دائمين، لأن ذلك يحقق لهم عائدات من الإعلانات أكثر بكثير من 20 سنتًا أو نحو ذلك مقابل قراءة كل مقالة.
وأثار العديد من الأشخاص على تويتر اعتراضات أخرى، إذ اعتبر بعضهم أن القراءة على أساس كل مقالة ستشجع “طُعم النقرة” لاجتذاب القراء بعناوين خادعة، ويمكن أن يتم إعطاء الأفضلية للناشرين الكبار على حساب الصغار، إضافة إلى أنه ليس من الواضح إن كان الكتاب أيضا سيتقاسمون العائدات مع الناشرين.