زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي غضبًا بعد وفاة لاعب كرة القدم التونسي نزار العيساوي، الذي أضرم النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.

واندلعت مواجهات بين الأمن وأهالي مدينة حفوز بمحافظة القيروان بالوسط الغربي لتونس، الغاضبين على رحيل أحد أبنائهم بعد أن أضرم الاثنين الماضي النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.
ودفعت السلطات بتعزيزات أمنية مكثفة إلى المنطقة قبل أن يعود الهدوء اليوم الجمعة إلى المدينة الحزينة.
فيما تقاطرت التعازي في اللاعب الراحل بين التونسيين على مواقع التواصل.
جاء ذلك بعدما أكدت زوجته بسمة همامي أمس أن زوجها في حالة حرجة ويعاني من حروق من الدرجة الثالثة.

وكان اللاعب الأب لأربعة أطفال توفي مساء أمس، متأثرًا بالحروق البليغة التي أصيب بها، بعد أن أشعل النار بجسده أمام مركز الشرطة في حفوز.
ووثق اللاعب السابق في فريقي الاتحاد المونستيري وقوافل عملية إحراق نفسه بمقطع مصور بثه على حسابه في فيسبوك، مؤكدًا أنه تعرض للظلم بعد أن تقدم بشكوى إلى الجهات الأمنية إثر خلاف بينه وبين بائع موز.
كما أوضح حينها أنه أراد إبلاغ الشرطة بأن أحد الباعة خالف القانون لبيعه الموز بأعلى من التسعيرة القانونية لكن جزاءه كان اتهامه بالإرهاب. وقال: ورطوني بقضية لا دخل لي فيها.!