انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي غضبًا بعد وفاة لاعب كرة القدم التونسي نزار العيساوي، الذي أضرم النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.
واندلعت مواجهات بين الأمن وأهالي مدينة حفوز بمحافظة القيروان بالوسط الغربي لتونس، الغاضبين على رحيل أحد أبنائهم بعد أن أضرم الاثنين الماضي النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.
ودفعت السلطات بتعزيزات أمنية مكثفة إلى المنطقة قبل أن يعود الهدوء اليوم الجمعة إلى المدينة الحزينة.
فيما تقاطرت التعازي في اللاعب الراحل بين التونسيين على مواقع التواصل.
جاء ذلك بعدما أكدت زوجته بسمة همامي أمس أن زوجها في حالة حرجة ويعاني من حروق من الدرجة الثالثة.
وكان اللاعب الأب لأربعة أطفال توفي مساء أمس، متأثرًا بالحروق البليغة التي أصيب بها، بعد أن أشعل النار بجسده أمام مركز الشرطة في حفوز.
ووثق اللاعب السابق في فريقي الاتحاد المونستيري وقوافل عملية إحراق نفسه بمقطع مصور بثه على حسابه في فيسبوك، مؤكدًا أنه تعرض للظلم بعد أن تقدم بشكوى إلى الجهات الأمنية إثر خلاف بينه وبين بائع موز.
كما أوضح حينها أنه أراد إبلاغ الشرطة بأن أحد الباعة خالف القانون لبيعه الموز بأعلى من التسعيرة القانونية لكن جزاءه كان اتهامه بالإرهاب. وقال: ورطوني بقضية لا دخل لي فيها.!