القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي غضبًا بعد وفاة لاعب كرة القدم التونسي نزار العيساوي، الذي أضرم النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.
واندلعت مواجهات بين الأمن وأهالي مدينة حفوز بمحافظة القيروان بالوسط الغربي لتونس، الغاضبين على رحيل أحد أبنائهم بعد أن أضرم الاثنين الماضي النار في جسده احتجاجًا على اتهامه بالإرهاب.
ودفعت السلطات بتعزيزات أمنية مكثفة إلى المنطقة قبل أن يعود الهدوء اليوم الجمعة إلى المدينة الحزينة.
فيما تقاطرت التعازي في اللاعب الراحل بين التونسيين على مواقع التواصل.
جاء ذلك بعدما أكدت زوجته بسمة همامي أمس أن زوجها في حالة حرجة ويعاني من حروق من الدرجة الثالثة.
وكان اللاعب الأب لأربعة أطفال توفي مساء أمس، متأثرًا بالحروق البليغة التي أصيب بها، بعد أن أشعل النار بجسده أمام مركز الشرطة في حفوز.
ووثق اللاعب السابق في فريقي الاتحاد المونستيري وقوافل عملية إحراق نفسه بمقطع مصور بثه على حسابه في فيسبوك، مؤكدًا أنه تعرض للظلم بعد أن تقدم بشكوى إلى الجهات الأمنية إثر خلاف بينه وبين بائع موز.
كما أوضح حينها أنه أراد إبلاغ الشرطة بأن أحد الباعة خالف القانون لبيعه الموز بأعلى من التسعيرة القانونية لكن جزاءه كان اتهامه بالإرهاب. وقال: ورطوني بقضية لا دخل لي فيها.!