الحكم على نجل محمد رمضان في واقعة اعتدائه على طفل!
العروبة لا يعرف الفوز ضد الخليج
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
متلازمة القلب المكسور تصيب النساء وتقتل الرجال
5 خطط إستراتيجية وتشغيلية لرئاسة الهيئة في حج 1446
لقطات تجسّد جهود تهيئة موائل آمنة للحياة الفطرية بمحمية الملك سلمان
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة لوحات إعلانية على المركبات في بريدة
تجنبًا للغرامة.. التجارة تدعو الشركات لإيداع قوائمها المالية عن السنة المالية 2024
بالأرقام.. تفوق كاسح لـ الهلال ضد الفتح
تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن سوق الإعلان الهائلة في وسائل التواصل مليئة بالسلع الرديئة والمعلنين الجشعين، ولا يجد المستهلك فيها الحماية الكافية!.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “من يحمينا من إعلانات «سناب» ؟!”: “والملاحظ مؤخراً لجوء بعض المعلنين في وسائل التواصل الاجتماعي لإغلاق خاصية التعليقات، مما يثير الريبة ويمنع المستهلكين من الاطلاع على تقييم وملاحظات المستخدمين السابقين حول المنتج، وهذا يضعف معايير المصداقية وتقييم الجودة، ويصادر حقاً أصيلاً للمستهلك!”… وإلى نص المقال:
تزخر وسائل التواصل الاجتماعي بإعلانات سلع يروج لها المشاهير دون أن يضمن المستهلك جودتها ومصداقية باعتها!معظم تجارب المستهلكين التي وقفت عليها كانت سلبية، فالمنتجات رديئة وغالبا مقلدة، وبعيدة تماما عن وصف معلنيها، وهنا أسأل الجهات المختصة مثل هيئة المرئي والمسموع التي ترخص للمعلنين من المشاهير، ووزارة التجارة وهيئة المواصفات والمقاييس والجودة وجمعية حماية المستهلك عن أدوارها في حماية السوق والمستهلك من التعرض للخداع وممارسات الغش والتقليد؟!
كما أسأل المشاهير من نجوم الفن والرياضة وصناع المحتوى عن مسؤوليتهم الأخلاقية تجاه ما يروجون له من سلع ومنتجات لا تتوافق في جودتها أو فاعلية أدائها مع محتوى إعلاناتهم، خاصة من يروجون لها بحماسة شديدة ولا هم لهم إلا التكسب المالي؟!
وكم أرجو أن تقوم منصات التواصل الاجتماعي وخاصة «سناب» بعدم احتساب Skip ضمن عدد المشاهدات ليعرفوا حقيقة اهتمام متابعي المشاهير بهذه الإعلانات التي تفتقد للمصداقية عند الكثيرين، وفي نفس الوقت أرجو أن تضطلع جميع الجهات ذات العلاقة بحماية بعض المستهلكين الغافلين الذين تغلبهم عواطفهم وتغرهم وسائل الخداع والتغرير بالسلع والمنتجات الرديئة، والمعلنين الجشعين !
والملاحظ مؤخرا لجوء بعض المعلنين في وسائل التواصل الاجتماعي لإغلاق خاصية التعليقات، مما يثير الريبة ويمنع المستهلكين من الاطلاع على تقييم وملاحظات المستخدمين السابقين حول المنتج، وهذا يضعف معايير المصداقية وتقييم الجودة، ويصادر حقا أصيلا للمستهلك!
باختصار.. سوق الإعلان الهائلة في وسائل التواصل مليئة بالسلع الرديئة والمعلنين الجشعين، ولا يجد المستهلك فيها الحماية الكافية!