إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10899.11 نقطة
السعودية تحصد لقبها الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
أكد السفير عبدالله المعلمي، أن معالم الدبلوماسية السعودية الآن متغيرة وتختلف عما كانت عليه في الماضي، إذ إن المملكة تمارس اليوم دورًا قياديًّا.
المملكة تمارس الدور القيادي..
السفير عبدالله المعلمي: معالم الدبلوماسية السعودية الآن متغيرة وتختلف عما كانت عليه في الماضي #عبدالله_المعلمي_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/lmtopgH8FNقد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 7, 2023
وأوضح السفير عبدالله المعلمي، خلال حواره لـ برنامج “الليوان” مع الإعلامي عبدالله المديفر، على قناة “روتانا خليجية”، أن من أعراف الدبلوماسية السعودية التقليدية الهدوء والاستكانة، حيث تعيش المملكة اليوم حراكًا قويًّا في جميع المجالات انطلاقًا من دورها القيادي بالمنطقة بكل قوة وانتعاش، وهو يختلف عما كانت عليه في الماضي في مواجهة تحركات بعض الدول.
وأشار المعلمي إلى أن الأمير بندر بن سلطان، وغازي القصيبي، وجميل الحجيلان؛ هم فرسان الدبلوماسية السعودية لأنهم كانوا يخرجون على الملأ ويتحدثون بلغة سلسة وطلاقة.
السفير عبدالله المعلمي: الأمير بندر بن سلطان، وغازي القصيبي، وجميل الحجيلان؛ هم فرسان الدبلوماسية السعودية لهذه الأسباب…#عبدالله_المعلمي_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/Pex6a2zt7a
— الليوان (@almodifershow) April 7, 2023
وأضاف المعلمي أن الأمير بندر كان يتحدث باللغة الإنجليزية بسلاسة وبروح أمريكية مرحة، أما غازي الصيبي فقد كان ماهرًا في الخطابة والإلقاء، أما الحجيلان فهو أستاذ في اللغة الفرنسية الكلاسيكية فقد بلغ الـ 100 عام وهو اليوم بكامل قواه الذهنية والعقلية متمنيًا الاستفادة من خبراته، معلقًا على مذكرات الحجيلان التي يقوم بكتابتها بأنها “ستكون من أجمل ما يُقرأ”.