خدمة رقمية جديدة عبر توكلنا للتحقق من تراخيص وتصاريح إدارة النفايات
ضبط مواطن رعي 80 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
السياحة تعتمد سياسات وقواعد تسجيل العاملين وتوطين الأنشطة في المنشآت المرخصة
ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب داخل أحد مراكز المساج بحائل
القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
الولايات المتحدة تدخل رسميًا في حالة شلل فيدرالي.. ماذا يعني ذلك؟
بدء تطبيق المرحلة الرابعة من خدمة تحويل رواتب العمالة المنزلية
ريف يُسهم في تعزيز إنتاج السعودية من البن لأكثر من نصف مليون طن
إحباط تهريب 32,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
تقييم تعلن منصة المرجع السعري للمركبات
اعترف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي بصعوبة الوضع في الخطوط الأمامية في مدينة باخموت، وذلك مع ارتفاع الخسائر الفادحة في المدينة شرق أوكرانيا، عقب أسابيع من المعارك الدامية بين القوات الروسية والأوكرانية،
وبينما أكد الرئيس على أن الأولوية هناك تأتي للحفاظ على أرواح الجنود، ألمح لإمكانية حدوث انسحاب قريب.
وأضاف اليوم الأربعاء، من العاصمة البولندية، أن قرار الانسحاب سيأتي في حال زادت المعارك تعقيدًا، وأتت هذه التطورات بينما لا تزال المدينة مربط الفرس بين الطرفين دون معلومات واضحة عما يجري هناك.
فعلى الرغم من إعلان مستشار الرئاسة الأوكرانية سيرغي ليشتشنكو أن قوات بلاده لم تعد تسيطر سوى على ثلث المدينة التي تحولت إلى مفرمة لحم، اختارت روسيا السكوت تماماً.
وقالت كييف إنها تسيطر على ثلث باخموت، مقابل 65% تسيطر عليها القوات الروسية بعدما تقدمت في الأيام الخمسة الماضية، لا سيما في الشرق.
من جانبه، أكد مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قبل ساعات، رفع العلم الروسي فوق مقر إدارة باخموت (أرتيوموفسك)، موضحا أن قواته سيطرت على هذه المدينة بالمعنى القانوني، إلا أن الجيش الأوكراني عاد وأكد أنه ما زال مسيطرًا على باخموت.
وباتت المدينة البالغ عدد سكانها قبل الحرب حوالي 70 ألف نسمة، رمزًا للمعركة بين الروس والأوكرانيين للسيطرة على منطقة دونباس الصناعية، بفعل طول المعركة الجارية حولها والخسائر الفادحة التي لحقت بالطرفين.