كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اعترف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي بصعوبة الوضع في الخطوط الأمامية في مدينة باخموت، وذلك مع ارتفاع الخسائر الفادحة في المدينة شرق أوكرانيا، عقب أسابيع من المعارك الدامية بين القوات الروسية والأوكرانية،
وبينما أكد الرئيس على أن الأولوية هناك تأتي للحفاظ على أرواح الجنود، ألمح لإمكانية حدوث انسحاب قريب.
وأضاف اليوم الأربعاء، من العاصمة البولندية، أن قرار الانسحاب سيأتي في حال زادت المعارك تعقيدًا، وأتت هذه التطورات بينما لا تزال المدينة مربط الفرس بين الطرفين دون معلومات واضحة عما يجري هناك.
فعلى الرغم من إعلان مستشار الرئاسة الأوكرانية سيرغي ليشتشنكو أن قوات بلاده لم تعد تسيطر سوى على ثلث المدينة التي تحولت إلى مفرمة لحم، اختارت روسيا السكوت تماماً.
وقالت كييف إنها تسيطر على ثلث باخموت، مقابل 65% تسيطر عليها القوات الروسية بعدما تقدمت في الأيام الخمسة الماضية، لا سيما في الشرق.
من جانبه، أكد مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قبل ساعات، رفع العلم الروسي فوق مقر إدارة باخموت (أرتيوموفسك)، موضحا أن قواته سيطرت على هذه المدينة بالمعنى القانوني، إلا أن الجيش الأوكراني عاد وأكد أنه ما زال مسيطرًا على باخموت.
وباتت المدينة البالغ عدد سكانها قبل الحرب حوالي 70 ألف نسمة، رمزًا للمعركة بين الروس والأوكرانيين للسيطرة على منطقة دونباس الصناعية، بفعل طول المعركة الجارية حولها والخسائر الفادحة التي لحقت بالطرفين.