النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
أعلنت النرويج، اليوم الخميس، طرد 15 موظفاً في السفارة الروسية في أوسلو باعتبارهم “عملاء استخبارات”، في حين وصفت البعثة الروسية القرار بأنه “غير ودي إلى أبعد حد”، متوعدة بـ”الرد”.
ومن جانبها، أوضحت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هوتفيلت في بيان لها “اعتبر عملاء الاستخبارات الخمسة عشر هؤلاء أشخاصاً غير مرغوب فيهم لقيامهم بنشاطات لا تتناسب مع وضعهم الدبلوماسي”.
واعتبرت هوتفلين قرار طردهم إجراء مهم لمواجهة أنشطة التجسس الروسي في النرويج وتقليص حجمها، حيث دعت الخارجية النرويجية الروس الخمس عشر بمغادرة الأراضي النرويجية قريبًا، بحسب ما أفادت وكالة “فرانس برس”.
وشددت هوتفيلت خلال مؤتمر صحفي على أنه تم تتبع نشاطاتهم “لفترة”، من دون أن تحدد التهم الموجهة إليهم بالفعل.
بدوره، قال المتحدث باسم السفارة الروسية تيمور تشيكانوف في رسالة إلكترونية “رد فعلنا سلبي جداً”. وأضاف “إنه قرار جديد غير ودي إلى أبعد حد، سيتبعه رد”.
وبررت أوسلو قرارها بـ “معطيات جيوسياسية جديدة ولّدت، لناحية التجسس، تهديدًا متزايدًا من روسيا”.
يشار إلى أن أجهزة الاستخبارات النرويجية تصنف روسيا والصين على أنهما تهديدان رئيسيان في مجال التجسس على الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي، والتي تتقاسم مع روسيا حدودًا بطول 198 كيلومترًا في القطب الشمالي.