اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
كشفت مجموعة علي بابا الصينية القابضة، اليوم الثلاثاء، عن نموذجها للذكاء الصناعي التوليدي، وهو نسختها من التكنولوجيا المستخدمة لتشغيل روبوت الدردشة ChatGPT، وقالت إن هذه التكنولوجيا ستدمج في جميع تطبيقات الشركة في المستقبل القريب.
جاء هذا الكشف في أعقاب إطلاق شركة سنس تايم مجموعة كبيرة من منتجات الذكاء الصناعي الجديدة هذا الأسبوع، وفي أعقاب نشر الحكومة مسودة قواعد تحدد كيفية إدارة خدمات الذكاء الصناعي التوليدي.
وفي عرض توضيحي مصور، قام نموذج الذكاء الصناعي الجديد الذي أطلق عليه اسم (تونغ يي تشيان ون) أو الحقيقة من ألف سؤال، بصياغة خطابات دعوة، وتحديد مسارات لرحلات مخططة، ونصح متسوقين بأنواع مساحيق التجميل الملائمة للشراء.
وسيتم دمج تونغ يي تشيان ون مبدئيًا مع تطبيق دينغ توك للمراسلة في أماكن العمل التابع لشركة علي بابا، ويمكن استخدامه لتلخيص ملاحظات الاجتماعات وكتابة رسائل البريد الإلكتروني ومسودة مقترحات الأعمال، كما سيدمج مع تطبيق تي مول جيني، وهو المساعد الصوتي لـ علي بابا.
وتخطط وحدة الحوسبة السحابية بالشركة لطرح التطبيق للعملاء كي يتمكنوا من صنع نماذجهم الخاصة وبدء التسجيل بدءًا من يوم الجمعة المقبلة.
وذكرت مسودة القواعد التي نشرتها إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين أن بكين تدعم ابتكار التكنولوجيا ونشرها، لكن المحتوى الذي يتم إنشاؤه يجب أن يلتزم بالقيم الاشتراكية الأساسية، وكذلك القوانين الخاصة بأمن البيانات وحماية المعلومات الشخصية.
وأضافت أن من يخالف القواعد قد يواجه غرامات أو تحقيقًا جنائيًا.
تأتي القواعد المقترحة، والمطروحة للنقاش العام حتى العاشر من مايو، في الوقت الذي تبحث فيه الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أفضل السبل لتنظيم تكنولوجيا الذكاء الصناعي التوليدي، والتي أثارت الكثير من القلق بشأن آثارها الأخلاقية وكذلك تأثيرها على الأمن القومي والوظائف والتعليم.