الهلال والعروبة لا يعرفان التعادل
السومة سلاح العروبة لتجاوز الهلال
هدف يفصل حمدالله عن رقم تاريخي مع الشباب
مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
كشفت الدكتورة سحر دعدع، أستاذة التاريخ، تفاصيل قصة أغوات الحرم الذين كانوا يعملون في القصور قبل انتقالهم إلى الحرمين.
الدكتورة سحر دعدع: أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقى منهم إلا 3 في المدينة، و2 أو 3 في مكة #أغوات_الحرم_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/pWw7tdjXTW
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 9, 2023
وقالت دعدع، خلال لقائها مع برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية: إن نور الدين زنكي وضع شروطًا لعمل الأغوات في الحرم وكانت تتضمن حفظ القرآن وإتقان ربع العبادات.
وأوضحت أن أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقَّ منهم إلا 3 فقط في المدينة المنورة، و2 أو 3 في مكة المكرمة.
وأضافت: في عام 1270هـ زاد عدد الأغوات بالمسجد النبوي فأصبحوا يصلون التراويح بإمام وفي مكان منفصل، لكن شروط عملهم بالحرمين بدأت تتناقص بعد فترة من الزمن.
وأكملت أستاذة التاريخ: الاهتمام بأغوات الحرم بدأ منذ عهد الملك عبدالعزيز وصدر في عام 1346هـ مرسوم ملكي بأن يبقى الأغوات على ما هم عليه ولا يحق لأحد اعتراض شؤونهم، ثم في عام 1355هـ اعتمد مجلس الشورى نظامًا لهم.