اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
كشفت الدكتورة سحر دعدع، أستاذة التاريخ، تفاصيل قصة أغوات الحرم الذين كانوا يعملون في القصور قبل انتقالهم إلى الحرمين.
الدكتورة سحر دعدع: أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقى منهم إلا 3 في المدينة، و2 أو 3 في مكة #أغوات_الحرم_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/pWw7tdjXTW
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 9, 2023
وقالت دعدع، خلال لقائها مع برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية: إن نور الدين زنكي وضع شروطًا لعمل الأغوات في الحرم وكانت تتضمن حفظ القرآن وإتقان ربع العبادات.
وأوضحت أن أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقَّ منهم إلا 3 فقط في المدينة المنورة، و2 أو 3 في مكة المكرمة.
وأضافت: في عام 1270هـ زاد عدد الأغوات بالمسجد النبوي فأصبحوا يصلون التراويح بإمام وفي مكان منفصل، لكن شروط عملهم بالحرمين بدأت تتناقص بعد فترة من الزمن.
وأكملت أستاذة التاريخ: الاهتمام بأغوات الحرم بدأ منذ عهد الملك عبدالعزيز وصدر في عام 1346هـ مرسوم ملكي بأن يبقى الأغوات على ما هم عليه ولا يحق لأحد اعتراض شؤونهم، ثم في عام 1355هـ اعتمد مجلس الشورى نظامًا لهم.