كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اشتكى العديد من المواطنين، من غلاء أسعار ملابس العيد، مقارنة بالعام الماضي، خاصة مع اقتراب شهر رمضان من نهايته فيما نصح البعض بالمسارعة في شراء الملابس مع دخول شهر رمضان وتفادي الشراء في أوقات الزحام.
وقد أكدت إحدى المتابعات على تويتر، أن الأسعار زادت بشكل كبير خلال المدة الحالية، مقارنة بالرواتب، ومتمنية أن تعود للرواتب كما هي والأسعار كذلك، إذ غردت: “يا ليت الرواتب ترجع زي أول الناس مو قادرة أشتري أغراض لا رمضان ولا العيد يا ليت كل شهر ينزل راتبه الناس مضغوطة ومحرومة الله المستعان لا حول ولا قوة إلا بالله”.
وقال أحد المغردين، “إن أسعار ملابس العيد هذه الفترة ارتفعت إلى الضعف، وغالبية المحال رفعت الأسعار بشكل مبالغ فيه، مقارنة بالعام الماضي والأيام الماضية”، مغردًا: “ملابس العيد أسعرها مرتفعة جدًا وواضح أنهم متعمدين رفع أسعار الثياب دبل الدبل ومحلات الخياطة محتكرة من جنسية واحدة”.
ويفضل مواطن آخر عدم شراء الملابس في أيام العيد بسبب التزاحم واستغلال التجار حسب ما يراه في هذا التوقيت، قائلًا: “مبالغ فيها واللي مسوي متفاجئ أنه فيه عيد وتوه يتذكر يشتري الآن يستاهل الاستغلال والزحام”.
وقال أحد المواطنين في تغريدة له على تويتر”، “إن أسعار الملابس حاليًا تشهد ارتفاعًا كبيرًا، معلقًا: “أسعار الملابس مبالغ جدًا جدًا جدًا”، مشيرًا إلى عدم الشراء في الوقت الحالي.
من جانبه، قال أحد المواطنين، إن بعض التجار يستغلون أوقات المناسبات ويرفعون الأسعار إلى أكثر من الضعف، وهو أمر يحتاج إلى ضبط الأسواق وتشديدات الرقابة عليهم، فالتجار يريدون تعويض الركود من المستهلك.
وردًا على سؤال عرضه المستشار المالي والخبير المصرفي رضا العيدروس، على حسابه الرسمي بتويتر: ميزانية العيد جاهزة في الحساب؟ قال أحد المواطنين: “لا كاش ولا بطاقات ولا في مصاري للعيد الحمد لله”، في إشارة منه لعدم القدرة والنية على شراء ملابس العيد.
وعلقت إحدى المواطنات أيضًا: “ميزانية العيد راحت الله يستر عليها، متقضين من شعبان والحمد لله”.
يحيى موسى العريبي
الله المستعان