المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
الأفواج الأمنية تشارك في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بجازان
فهد بن سلطان يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 19 من طلاب وطالبات جامعة تبوك الأربعاء
ضبط 15928 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ 42 مئوية والسودة 21
اختتام تمرين علم الصحراء 2025 بمشاركة القوات الجوية السعودية
البيت الأبيض: لا خفض للرسوم على الصين دون مقابل
باكستان تغلق مجالها الجوي لمدة 24 ساعة
شبه انعدام في الرؤية وأمطار ورياح.. طقس الباحة غير مستقر حتى المساء
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن انفجار مصنع البارود من نوع خاص في ميندن عام 2021، ومساعدات الولايات المتحدة لأوكرانيا وضعت قطاع الدفاع الأمريكي في موقف حرج.
وتابع تقرير الصحيفة: قطع الاتصال بالمصدر المحلي الوحيد للمتفجرات، الذي اعتمدت عليه وزارة الدفاع في إنتاج الخراطيش وقذائف الهاون والمدفعية، وضع صناعة الدفاع الأمريكية في وضع حرج، حيث تعتمد تلك الصناعة بشكل كبير على شركات الدفاع التي لا تتلقى طلبات منتظمة وغالبًا ما تكون عرضة للإغلاق لهذا السبب، ما يدفع نحو الحاجة إلى استيراد المواد الضرورية.
وأضاف التقرير أن المساعدات العسكرية لكييف أضعفت الولايات المتحدة، ونفد مخزونها من الأسلحة والقذائف.
وكانت نائبة وزير الدفاع الأمريكي، كاثلين هيكس، قد اعترفت في وقت سابق بأن الصراع في أوكرانيا أعطى العديد من الدروس المهمة لـ البنتاغون، مشيرة إلى أن الجيش سيصر على زيادة عدد العقود طويلة الأمد مع المؤسسات الدفاعية، وأن القيادة العسكرية ستعيد النظر في تقديراتها لمعدل استهلاك الذخيرة.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد أفادت بأن حلفاء كييف الغربيين لن يكونوا قادرين على تزويده بعدد من الأسلحة والقذائف كما كان الأمر قبل الهجوم المضاد.
ووفقًا لمراقبي نيويورك تايمز، أدى الدعم العسكري لأوكرانيا إلى نقص الذخيرة في مستودعات الحلفاء، ولم يكن إنتاج الصناعات الدفاعية في البلاد قادرًا على تعويض هذا النقص قبل نهاية العام.