5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
حافظت مدينة الرياض على مركزها كثالث أذكى مدينة عربية وفقاً لمؤشر IMD للمدن الذكية بالعالم لعام 2023م، الذي صدر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، بينما دخل المؤشر هذا العام لأول مرة مدينتي مكة المكرمة محتلة الترتيب الرابع وجدة بالترتيب الخامس وحققت المدينة المنورة الترتيب السابع.
وعلى المستوى العالمي للمؤشر حققت مدينة الرياض المرتبة الثلاثين ومدينة مكة المكرمة المرتبة 52 وجدة المرتبة 56 والمدينة المنورة المرتبة 85 وذلك من بين 141 مدينة في العالم.
وركز مؤشر IMD للمدن الذكية على كيفية إدراك السكان نطاقَ وتأثيرَ الجهود المبذولة لجعل مدنهم ذكية، ومدى تحقيق التوازن بين الجوانب الاقتصادية والتقنية مع عدم إغفال الأبعاد الإنسانية، ومدى الإسهام في سد الفجوة بين تطلعات واحتياجات السكان والتوجهات الحديثة في بناء المدن الذكية.
وهذا المؤشر هو أحد المؤشرات العالمية التي تقيم جاهزية مدن العالم، كما أنه أداة قيمة للقادة وواضعي السياسات والباحثين لتقييم أداء المدن الذكية وتحديد مجالات التحسين، حيث يوفر إطاراً شاملاً لتقييم المدن عبر مجموعة من الأبعاد، بما في ذلك الأداء الاقتصادي والتقني وإجراءات الحوكمة.
وقد أسهمت الجهود الوطنية من الجهات كافة، وكذلك استخدام التقنيات المتقدمة في تحسين ترتيب المدن السعودية في مختلف المؤشرات الفرعية، ومن تلك الجهود المنصة الوطنية للمدن الذكية التي أطلقتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا).
ويعد المعهد الدولي للتنمية الإدارية IMD من أرقى معاهد إدارة الأعمال في العالم، ومرجعاً مهماً لدى المنظمات والمؤسسات الدولية الأخرى للتنافسية بين الدول، كما يعد مرجعاً أساسياً لدى صناع القرار على مستوى العالم لقياس أثر الإستراتيجيات الوطنية في تعزيز مستويات الرفاهية وتحقيق التقدم وتعزيز جودة الحياة.