تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
شغلت مسألة تسريبات الوثائق الأمريكية الصحافة العالمية بسبب تضمنها معلومات حساسة وسرية باعتراف البنتاغون، ولا زالت الكثير من الأسرار تتكشف يومًا بعد يوم.
يرتبط كثير منها بالحرب في أوكرانيا، وأغلبها يقيّم أوضاع الصراع منذ مارس، بما في ذلك حجم الخسائر من الجانبين الروسي والأوكراني، وتتحدّث من بين مواضيع أخرى، عن دفاعات كييف الجوية الحاسمة لمواجهة الضربات الروسية، وعن المساعدات الدولية للقوات الأوكرانية.
وكان أكثر ما شغل الصحافة العالمية هو أن جزءًا كبيرًا من تلك الوثائق يشير إلى أن واشنطن تتجسّس على بعض حلفائها.
وأقرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن الوثائق تحتوي على ما يبدو على معلومات حسّاسة وسرّية جداً، لكن يبدو أن واحدة منها على الأقل تم تزويرها للإشارة إلى أن خسائر أوكرانيا تفوق خسائر روسيا.
فتحت وزارة العدل الأمريكية تحقيقًا جنائيًا بينما تُقيّم وزارة الدفاع العواقب المحتملة لعملية التسريب هذه على الأمن القومي الأمريكي.
يمكن أن يُعرّض التسريب مصادر استخباراتية أمريكية للخطر، فضلاً عن تزويده روسيا بمعلومات قيّمة عن أوضاع القوات الأوكرانية، ويمكن أن تشكّل الوثائق التي تتناول الدول الشريكة للولايات المتّحدة حرجاً لواشنطن، خصوصاً تلك التي تشير إلى عمليات تجسّس أمريكية محتملة على حلفاء مقرّبين.
سُرّبت عشرات الوثائق والصور على منصّات تويتر وتلغرام وديسكورد وغيرها من المواقع في الأيام الأخيرة، لكن لم يعد العديد منها متاحاً على هذه المواقع، إذ يبدو أنّ الولايات المتحدة تعمل على إزالتها.
وقال موقع بيلينغكات الاستقصائي، إنّ بعضاً من هذه الوثائق متداول على الإنترنت منذ ما قبل يناير 2023.