نقل أشواط مهرجان ولي العهد للهجن عبر 11 قناة لـ 25 دولة
ثوران بركان جبل سيميرو مجددًا في إندونيسيا
برعاية وزير الداخلية.. تخريج 121 خريجًا من الدورة التأهيلية الـ54 للضباط الجامعيين
مواصلات جدة تتيح مسارات الحافلات عبر خرائط جوجل
أمانة العاصمة المقدسة تغلق 7 مستودعات و5 ورش مخالفة
مخاطر تناول القهوة بعد الاستيقاظ مباشرة
أعراض تصاحب تورّم الكاحل تنذر بمخاطر صحية
نصيحة مهمة لصحتك النفسية خلال منتصف العمر
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كجم من القات المخدر بعسير
كاتب يؤكد أهمية تأسيس أرشيف وطني للصحافة السعودية ويعدد مزاياه
تبدأ السلطة الدولية لقاع البحار في تلقي طلبات الشركات الراغبة في التعدين في قاع المحيط اعتبارًا من يوليو، بعدما قضت الهيئة التابعة للأمم المتحدة الأسبوعين المنصرمين في بحث معايير هذا النشاط الجديد المثير للجدل.
ويُعنى التعدين في قاع المحيط باستخراج الكوبالت والنحاس والنيكل والمنغنيز، وهي مواد مهمة لصنع البطاريات، من صخور بحجم ثمرة البطاطا في قاع المحيط على عمق يتراوح بين 4 و6 كيلومترات.
وتزخر منطقة كلاريون-كليبرتون في شمال المحيط الهادئ بين هاواي والمكسيك بمثل هذه الصخور.
وقالت لويزا كاسون من منظمة السلام الأخضر غرينبيس، التي تعارض هذا النشاط بسبب مخاوف من إلحاق الأذى بالحيتان وغيرها من أشكال الحياة البرية: هذه النتيجة غير المسؤولة فرصة مهدرة لإرسال رسالة واضحة بأن عصر تدمير المحيط قد ولى، بحسب رويترز.
وأبرمت شركة ذا ميتالز صفقة لتزويد غلينكور بالمعادن وهي من أبرز الأصوات الداعمة لنشاط التعدين في قاع المحيط، وقال مسؤولوها مرارا إنهم يعتقدون أن تأثير التعدين في قاع المحيط سيكون أقل من تأثير التنقيب التقليدي عن المعادن المستخدمة في صنع البطاريات على اليابسة.
وتعد الصين من قادة التنقيب في قاع المحيط، لكن تشيلي وفرنسا وبالاو وفيجي ودولا أخرى دعت إلى وقف عالمي لهذا النشاط، مشيرة إلى مخاوف بيئية ونقص في البيانات العلمية الكافية.