رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
حمَّل الأمن الروسي المخابرات الأوكرانية مسؤولية اغتيال مدون عسكري في سان بطرسبرغ، وأوضحت لجنة مكافحة الإرهاب الروسية أن الأمن الأوكراني بمشاركة صندوق مكافحة الفساد التابع لنافالني متورط في الهجوم الإرهابي ضد المراسل العسكري.
وأعلنت السلطات الروسية توقيف المشتبه بها الرئيسية في الهجوم الذي أودى، أمس الأحد، بمدون عسكري شهير يؤيد بشدة الهجوم على أوكرانيا.
وقالت لجنة التحقيق الروسية عبر تلغرام، إن المحققين اعتقلوا داريا تريبوفا، المشتبه بمشاركتها في الانفجار بمقهى في سانت بطرسبرغ أمس الأحد.
وأفادت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية أن تريبوفا سبق أن وضعت قيد الاحتجاز لمدة عشرة أيام لمشاركتها في تظاهرة غير مصرح بها في فبراير من العام الماضي، عقب إطلاق روسيا هجومها على أوكرانيا.
وأورد الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية الروسية أن تريبوفا تبلغ 26 عامًا وولدت في سانت بطرسبرغ وهي مواطنة روسية.
ووقع انفجار، مساء الأحد، في أحد المقاهي في مدينة سان بطرسبرغ الروسية. وقال مصدر في قوات الأمن لوكالة “تاس” إن “قوة العبوة الناسفة تجاوزت 200 غرام من مادة تي ان تي”.
وتعيش روسيا حالة من الاستنفار الأمني وبالأخص مدينة سان بطرسبرغ عقب وقوع انفجار داخل أحد المقاهي ما أدى لمقتل شخص وإصابة 25 آخرين، حيث قامت الشرطة بتنفيذ جملة أمنية موسعة لتوقيف عدد من المشتبه بهم في الحادث.
ووقع الانفجار، بحسب الرواية الأمنية من قبل أحد زوار المقهى، عن طريق قنبلة ذات مادة شديدة الانفجار وضعت داخل إحدى الهدايا بهدف استهداف أحد المراسلين العسكريين، يحمل الاسم المستعار فلادلين تاتارسكي، أما الاسم الحقيقي فهو مكسيم فومين، وهو مراسل حربي لديه العديد من المتابعين في قنواته المختلفة عبر التلغرام ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى.
ويقول آصف ملحم، مدير مركز “جي سي إم” للدراسات، ومقره موسكو، إن المقهى نفسه يؤكد أن الحادث اغتيال من الدرجة الأولى وتم بتنسيق مخابراتي، موضحًا أن المقهى مملوك لشركة “كونكورد كيترينغ”، وهي إحدى شركات يفغيني بريغوجين، مؤسس فاغنر.
وكان مكسيم فومين الذي تم اغتياله مقربًا بشكل كبير لقائد مجموعة “فاغنر”.