جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
ارتفاع عدد حالات الإفلاس في غرب أوروبا إلى أعلى مستوياته
بدء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري محمد عبدالرحمن جمعة
إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الصومالي رحمة ورملا إلى الرياض
علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان على حالة الجدل الدائرة حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “بانتظار بيان الديوان !” إن هناك حالة توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وتابع الكاتب “سننتظر البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له”.. وإلى نص المقال:
هذه المرة، الخلاف ليس بين أهل الرؤية الشرعية والفلكيين حول يوم عيد الفطر، بل اختلاط حابل بنابل حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس، فهناك توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وطيلة سنوات الجدل المتعاقبة كنت أنادي الناس بأن يوفروا على أنفسهم الانشغال بجدل الفلكيين والرائين، وينتظروا البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له، ففي النهاية سنتمم أن نعيّد حسب ما تعلنه الدولة وهي مسؤولة عن ذلك !
مع بدء إجازة العيد تنفست الطرق الرئيسية الصعداء وفك الزحام خناقة عن الطرق إلا المحيطة ببعض مراكز التسوق حيث يتزاحم المتسوقون على اللحظات الأخيرة من الشهر المبارك وكأنهم لم يملكوا فسحة الوقت والتدبر طيلة أسابيع وربما أشهر قبل حلول عيد الفطر المبارك !
لماذا لا يستعد البعض مبكراً ويقضي حوائجه لمناسبات موعودة في سعة من الوقت بدلاً من أن يضع نفسه بين مطرقة الوقت وسندان الغلاء الذي يزداد مع اقتراب العيد ؟!
رغم بدء تشغيل خطوط النقل العام، والتشديد على عدم مخالفة استخدام المسارات المخصصة له، وإعلان غرامات مخالفاتها، إلا أن البعض ما زال يستخدمها، وسيستمرون في استخدامها ويزداد المخالفون إذا لم يجدوا جدية في رصد المخالفات، فالمسألة بالنسبة للمخالفين اختبار للجدية، وليست وعياً أو احتراماً للنظام !