الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
كشفت الدكتورة سحر دعدع، أستاذة التاريخ، تفاصيل قصة أغوات الحرم الذين كانوا يعملون في القصور قبل انتقالهم إلى الحرمين.
الدكتورة سحر دعدع: أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقى منهم إلا 3 في المدينة، و2 أو 3 في مكة #أغوات_الحرم_في_ليوان_المديفر@almodifer pic.twitter.com/pWw7tdjXTW
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 9, 2023
وقالت دعدع، خلال لقائها مع برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية: إن نور الدين زنكي وضع شروطًا لعمل الأغوات في الحرم وكانت تتضمن حفظ القرآن وإتقان ربع العبادات.
وأوضحت أن أكبر عدد لأغوات الحرمين وصل إلى 120 عام 1176هـ، والآن لم يتبقَّ منهم إلا 3 فقط في المدينة المنورة، و2 أو 3 في مكة المكرمة.
وأضافت: في عام 1270هـ زاد عدد الأغوات بالمسجد النبوي فأصبحوا يصلون التراويح بإمام وفي مكان منفصل، لكن شروط عملهم بالحرمين بدأت تتناقص بعد فترة من الزمن.
وأكملت أستاذة التاريخ: الاهتمام بأغوات الحرم بدأ منذ عهد الملك عبدالعزيز وصدر في عام 1346هـ مرسوم ملكي بأن يبقى الأغوات على ما هم عليه ولا يحق لأحد اعتراض شؤونهم، ثم في عام 1355هـ اعتمد مجلس الشورى نظامًا لهم.