رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
تعتمد صناعة الإقط عند البدو قديماً على ما كانت تنتجه الماشية من اللبن، وتختلف مسميات الإقط في مناطق المملكة، منهم من يطلق عليه ” الجميد” أو ” المضير ” ويطلق عليه عامةً “البقل” أو “الإقط”.
وفي زيارة لمراسل وكالة الأنباء السعودية “واس” لأم ناصر إحدى صانعات الإقط بمحافظة العقيق، قالت: ” إن أبرز الطرق الشائعة لصناعة الإقط قديماً هو خض الحليب بجلد الماعز (القربة) لفرز اللبن عن الزبدة الموجودة في الحليب، وبعد ذلك إزالة الزبد من اللبن الذي نتَجَ عن عملية الخض، ثم يُسخَّن قليلاً على النار حتى يتخثر، ثم يوضع في شاش لمدة يوم كامل على الأقل لتصفية الماء الزائد.
وأضافت : ” يوضع اللبن علي النار حتى الغليان، ثم يخفض الموقد لمنع فورانه ويترك على نار هادئة حتى يقل حجمه تماماً، ويصبح ذا قوامٍ كثيف، ويستمر في تقليبه لكي يخرج الماء من كل الجوانب، ثم بعد الحصول على مادة لبنية جامدة، يرفع من فوق الموقد ليبرد، ويشكل على هيئة كرات صغيرة، ويضغط عليها باليد، وتشكل حسب الرغبة، وترص في صينية مفروشة بقطعة شاش لتمتص المادة الرطبة، ويترك الإقط بعد ذلك حتى يجف تماماً، وبهذا تكتمل مادة صناعته.