رفع إيقاف بيع وشراء الأراضي والعقارات وسط وجنوب العُلا
حريق في دار للمسنين بإندونيسيا يودي بحياة 16 شخصًا
الشؤون الاقتصادية يتخذ قرارات وتوصيات بشأن مشروع نظام التعليم العام وحماية المستهلك
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
حماس تعلن رسميًا مقتل أبو عبيدة
فتح باب القبول والتسجيل في الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية
شمال مكة المكرمة يكتسي حُلّة خضراء بعد الأمطار بمشاهد طبيعية تعزز السياحة البيئية
سلمان للإغاثة يوزّع ألف كرتون تمر في الخرطوم
الإحصاء تبدأ تنفيذ المسوح الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والمكانية بجميع مناطق المملكة
انتخاب عبدالله صالح كامل رئيسًا لاتحاد الغرف السعودية
تعتمد صناعة الإقط عند البدو قديماً على ما كانت تنتجه الماشية من اللبن، وتختلف مسميات الإقط في مناطق المملكة، منهم من يطلق عليه ” الجميد” أو ” المضير ” ويطلق عليه عامةً “البقل” أو “الإقط”.

وفي زيارة لمراسل وكالة الأنباء السعودية “واس” لأم ناصر إحدى صانعات الإقط بمحافظة العقيق، قالت: ” إن أبرز الطرق الشائعة لصناعة الإقط قديماً هو خض الحليب بجلد الماعز (القربة) لفرز اللبن عن الزبدة الموجودة في الحليب، وبعد ذلك إزالة الزبد من اللبن الذي نتَجَ عن عملية الخض، ثم يُسخَّن قليلاً على النار حتى يتخثر، ثم يوضع في شاش لمدة يوم كامل على الأقل لتصفية الماء الزائد.
وأضافت : ” يوضع اللبن علي النار حتى الغليان، ثم يخفض الموقد لمنع فورانه ويترك على نار هادئة حتى يقل حجمه تماماً، ويصبح ذا قوامٍ كثيف، ويستمر في تقليبه لكي يخرج الماء من كل الجوانب، ثم بعد الحصول على مادة لبنية جامدة، يرفع من فوق الموقد ليبرد، ويشكل على هيئة كرات صغيرة، ويضغط عليها باليد، وتشكل حسب الرغبة، وترص في صينية مفروشة بقطعة شاش لتمتص المادة الرطبة، ويترك الإقط بعد ذلك حتى يجف تماماً، وبهذا تكتمل مادة صناعته.
