كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن مصر تسعى لوقف النار في السودان وتثبيت ذلك، وأكد أن المنطقة كلها يمكن أن تتأثر بالصراع الذي يشهده السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وقال السيسي، في مقابلة صحفية أجرتها معه صحيفة “أساهي” اليابانية اليوم الثلاثاء، إن السياسة الخارجية المصرية تقوم على رفض التدخل في شئون الدول واحترام مبدأ السيادة وتسوية النزاعات بالطرق السلمية، موضحاً الجهود التي تبذلها مصر لوقف وتثبيت إطلاق النار وتهيئة المناخ للحوار السلمي واستكمال المرحلة الانتقالية، لتجنيب الشعب السوداني المخاطر الإنسانية المتفاقمة للنزاع.
وأضاف أن مصر تواجه صعوبات مع فرار الكثير من السودانيين إلى مصر بسبب الصراع الدائر في بلادهم، مشيرًا إلى أن مصر ستتأثر بالأزمة حتمًا إذا استقبلت المزيد من السودانيين في ظل الصعوبات الاقتصادية التي تعاني منها البلاد بالفعل بسبب الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وأشار السيسي إلى أن مصر تستضيف بالفعل ما بين ثمانية ملايين وتسعة ملايين شخص ليس فقط من السودان، ولكن أيضا من ليبيا وسوريا واليمن ودول إفريقية أخرى.
وأكد الرئيس المصري على أن المنطقة كلها يمكن أن تتأثر بالصراع الذي يشهده السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، معبرًا عن رغبته التوصل لوقف إطلاق نار وتشكيل حكومة مدنية.
في سياق متصل، يجري وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الثلاثاء، في القاهرة مباحثات مع السفير دفع الله الحاج علي، المبعوث الخاص لرئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان تتناول سبل حل الأزمة السودانية ودفع المسار السلمي.
وكان شكري قد أكد أن مصر لا تؤمن بوجود حل عسكري للأزمة السودانية، مشدداً على أهمية الحفاظ على مؤسسات الدولة ودعم الجهود الدولية الهادفة لتمديد الهدنة والعودة للحوار.